قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه في عام 1901 توقع الكثيرين أن الولايات المتحدة الأمريكية ستعيش حالة من الفوضى والتخريب بعد اغتيال الرئيس ويليام ماكينلي.