على الرغم من الظروف الصعبة التي يعيشها، إلى أن عامل المسجد بعد خروجه على المعاش راضيًا وواضعًا ثقته الكاملة في الله تعالى مؤكدًا أن الله لا يغلق بابه أبدًا.