بعد الإطاحة بـ"مكارثى".. من يرأس مجلس النواب الأمريكى الجديد؟
عقب الإطاحة التاريخية برئيس مجلس النواب الأمريكي"كيفن مكارثي" من منصبه، بدأ البحث في كل من الحزبين الجمهوري والديمقراطي عن بديل "مكارثي"، لا سيما أنه وفقا للدستور الأمريكي، لا يشترط أن يكون رئيس مجلس النواب عضوا في خارج الكونجرس الأمريكي.
الإطاحة بـ"مكارثى"
وتمت الإطاحة بكيفن مكارثي من منصب رئيس مجلس النواب، وقال ليلة الثلاثاء إنه لن يحاول استعادة منصبه، واندلع القتال حول رئاسة مكارثي بعد أن مدد المشرعون تمويل الحكومة الفيدرالية حتى 17 نوفمبر.
ووفقا لما نقله موقع" مورنينج ستار" الأمريكي، يقول المحللون إن من يخلف مكارثي، لا بد أن يعمل على عودة الاستقرار إلى الكابيتول هيل وهو الأمر الذي يمكن أن يساعد في تهدئة الأسواق ولكن عملية الاستقرار على متحدث جديد قد تستغرق وقتا أطول مما قد ترغب فيه الأسواق وإليكم أبرز المرشحين لخلافة مكارثي.
ستيف سكاليز
قال مات جايتز، الجمهوري من فلوريدا الذي قاد الحملة للإطاحة بمكارثي، إنه منفتح على دعم النائب ستيف سكاليز من لويزيانا، وسكاليزو لكنه يخضع أيضًا للعلاج من سرطان الدم.
توم إمير
وهو جمهوري عن ولاية مينيسوتا ورقم 3 في مجلس النواب وقد ذكره أعضاء آخرون كبديل محتمل، وقالت بعض الفصائل اليمينية المتشددة في الحزب الجمهوري: إن إيمر سيحقق نتائج أكثر تحفظًا للحزب، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست، كما ان إيمر هو أحد مؤيدي العملات المشفرة (BTCUSD).
باتريك ماكهنرى
باتريك ماكهنري، وهو جمهوري من ولاية كارولينا الشمالية يقود لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب وكان أحد المفاوضين في الصفقة مع إدارة بايدن لرفع سقف الديون.
إليز ستيفانيك
زهي النائبة عن نيويورك ورئيسة مؤتمر الحزب الجمهوري في مجلس النواب، وهي أعلى امرأة جمهورية في الكونغرس وهي قريبة من الرئيس السابق دونالد ترامب.
