رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

أبرز تصريحات الرئيس السيسي في القمة الفرانكوفونية

 الرئيس السيسي
الرئيس السيسي

بدأت منذ قليل فعاليات النسخة الثانية من الوكالة الفرانكوفونية للتعليم والمؤتمر الوزارى السادس، والذى تستضيفه مصر برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى وبمشاركة وحضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى، والدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم، والدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة وعدد من رؤساء الجامعات.

وفي السطور التالية.. يرصد لكم “الدستور” أبرز تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي في القمة الفرانكفونية

  • - رحب الرئيس السيسي بوزراء التعليم العالى والبحث العلمى والدكتور سليم خلبوس رئيس الوكالة الجامعية للفرانكفونية العلمية والدول الأعضاء فى الوكالة المشاركين  فى المؤتمر السادس الذى تنظمه الوكالة هذا العام فى مدينة القاهرة، قائلا إن مؤتمركم الموقر يأتي في إطار استعداد مصر لتنظيم القمة العالمية للمناخ cop27  فى مدينة شرم الشيخ الخضراء.
  • تابع الرئيس السيسى: “السادة الوزراء انطلاقا من إيمان مصر بالقيمة الثانية للعلم الذى يتصدر أولويات استراتيجيات التنمية المستدامة فى بلادنا، وما يهتم به من أنشطة البحث العلمى فى شتى المجالات، أود الإشادة بجهود الوكالة الجامعية للفرانكفونية”.
  • قال السيسى، إن التقارب بين مصر والوكالة الجامعية للفرانكفونية يستحق كل تأييد ومؤازرة لاعتبار مصر شريك أساسى للوكالة وتوقيع سلسلة من اتفاقيات التعاون بين الجانبين لا سيما الاتفاقية الأخيرة التى تتخذ من جامعة القاهرة مقرا لمكتبها الوطنى ومركزها الخاص وتوظيف طلبة الجامعات المصرية وخريج يعكس إرادة صادقة لتطوير وتوسيع نطاق مشروعات التعاون الجامعى.
  • بمشاركة هذا المؤتمر سنحقق تقدما ملموسا بكفاءة عبر النهوض بمستوى جودة التعليم والبحث العلمى والابتكار ويعزز من رؤية مصر لإطلاق صحوة معرفية متجددة ومنفتحة تستند فى المقام الأول لسياسة علمية عصرية متاحة للجميع.
  • سنعمل على بناء أجيال جديدة تتميز بالشخصية  المتفتحة والعقل المستنير وتتفهم  قيمة احترام الآخر والانفتاح المعرفى والإنسانية على الثقافات المتنوعة فضلا عن تمتعها بروح المبادرة والقدرة على إطلاق فى شتى مناحي الابداع والإضافة والابتكار.
  • المؤتمر سيساهم في تفتح الآفاق والنهوض بالبنية التعليمية لشباب الجامعات وخريجيها ومكوناتهم العلمية والثقافية بما يمكن شبابنا من التفاعل مع الفكر المستنير والرؤى الجديدة وذلك فى منأى عن العقول المتعلقة  بالتيارات المنحرفة.