رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

فى إصدار جديد.. محمد الباز يكشف «ما خفى بين الشعراوى وعادل إمام»

كتاب إمام وزعيم
كتاب إمام وزعيم

يصدر قريبًا عن دار ريشة للنشر والتوزيع، كتاب "إمام وزعيم.. ما خفي بين الشعراوي وعادل إمام"، للدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة «الدستور».

ومن أجواء الكتاب نقرأ:

"لم يقترب الشيخ الشعراوى من عادل إمام..
ولم يحاول عادل إمام أن يتقاطع واقعيًا مع الشيخ الشعراوى.. 
لم يحدث أن التقيا وجهًا لوجه، رغم أنهما صنعا مجدهما فى نفس الفترة تقريبًا- انطلقا إلى النجومية منذ نهاية السبعينيات- لكن ليس معنى هذا أنهما تجاهلا بعضهما".

إمام وزعيم لا نرى كلًا منهما إلا ظاهرة بكل ما تطرحه الكلمة من رؤى ومفردات، ظاهرة إنسانية ومهنية وجماهيرية فريدة من نوعها، وبقدر قيمة الظاهرة وثرائها وتعدد وجوهها وحجم تأثيرها إيجابًا أو سلبًا، بقدر ما يستمر ويتواصل الاختلاف معها وعليها، خاصة إذا تماست الظاهرة، جيلًا وراء جيل، مع قضايا وملفات خلافية بالأساس، واتصلت برموز سياسية وفكرية وفنية، لا تقل عنها قيمة وتأثيرًا وجماهيرية.

كتاب إمام وزعيم

بين يديك رؤية خاصة جدًا، انطلق من خلالها الكاتب الصحفى محمد الباز من وحى تفاعله الشخصى، فى مختلف مراحل عمره، مع سيرة ومسيرة إمام بوزن محمد متولى الشعراوى، وزعيم تفوق استثنائيًا بحجم عادل إمام، ليقرأ ما اتصل بهما وما خفى بينهما.

سبق وصدر للكاتب والإعلامي الدكتور محمد الباز عشرات الكتب التي تتناول الشأن العام والسياسي وتحليل الظواهر الثقافية والاجتماعية، من بينها: «التجسس على الأقباط.. الكنيسة في قبضة أمن الدولة»، «حدائق الجنس.. فنون الجنس عند العرب»، «محاكمة الشعراوي»، أيام مرسى «كتاب الصدمات»، «مثقفون وأوغاد»، «المشير والفريق.. الملفات السياسية لطنطاوى وعنان»، «المشير.. قصة الصراع بين مبارك وأبوغزالة»، «أفكار منحرفة.. هل الأديان سبب شقاء البشرية؟»، «الدين في مصر»، «أفكار ومشانق»، «رهبان وقتلة.. ماذا يحدث في بيت الرب؟»، «الإسلامجي.. أسرار دولة الشيوخ الخاصة»، «القرآن في مصر»، «العقرب السام.. عمر سليمان جنرال المخابرات الغامض»، «كهنة المعبد»، «القمص الملعون زكريا بطرس»، «سقوط الآلهة.. كيف سقط مبارك ورجاله؟»، «هيكل.. المذكرات المخفية»، «رائحة الخيانة.. الإخوان والأمريكان في أحداث يناير»، كما خاض الكاتب الدكتور محمد الباز تجربته السردية الأولى من خلال روايته "الزينة".