رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«الصحة» تخصص 34 مركزًا لتلقى لقاح كورونا.. تعرف عليها

لقاح كورونا
لقاح كورونا

خصصت وزارة الصحة والسكان، 34 مركزًا لتلقى لقاح فيروس كورونا المستجد، وذلك ضمن الاستعدادات النهائية لبدء تلقى المواطنين اللقاح، والتى من المقرر أن تبدأ فى الأسبوع الثالث من شهر يناير الجارى.

وتنشر "الدستور" خريطة مراكز اللقاحات، حيث خصصت الوزارة فى محافظة القاهرة 3 مراكز تشمل؛ مركز طب النزهة، مركز طب القطامية، مركز الزهور بالأسمرات، كما خصصت فى الجيزة 3 مراكز أيضًا بينهم؛ فاكسيرا، ومركز صحة ميت عقبة، وفى محافظة القليوبية خصصت الوزارة مركزين هما؛ مستشفى معهد ناصر، ومستشفى كفر شكر.

وخصصت الوزارة مركزين فى محافظة الإسكندرية وهما؛ المركز الأفريقى لصحة المرأة، ومركز سموحة لصحة المرأة، وفى محافظة الإسماعيلية خصصت الوزارة مجمع الإسماعيلية لتلقى اللقاح، كما خصصت فى بورسعيد مستشفى النصر، وخصصت فى جنوب سيناء مستشفى شرم الشيخ الدولى، وفى شمال سيناء خصصت مستشفى العريش العام.

كما خصصت الوزارة فى محافظة المنوفية مستشفى منوف العام، وفى الغربية معهد كبد المحلة، وفى كفر الشيخ مركز قلين المركزى، ومجمع المستشفيات بمحافظة مطروح، وفي محافظة البحيرة مركزين هما معهد الطب القومى بدمنهور ومستشفى دنشال التعليمى، وفى محافظة دمياط خصصت الوزارة مركز القلب والجهاز الهضمى بالمحافظة.

وفى محافظة الدقهلية خصصت الوزارة مستشفى المنصورة الدولى، والمركز الطبى بمحافظة الفيوم، ووحدة طب أسرة مبارك بالسويس، ومستشفى الإيمان العام بأسيوط، ومركز القلب والجهاز الهضمى بسوهاج، ومستشفى الأحرار بالزقازيق التابعة لمحافظة الشرقية، ومستشفى قفط التعليمى بقنا، ومستشفى حميات الأقصر بالأقصر، ومستشفى حميات أسوان بأسوان، ووحدة صحة الأسرة بالأحياء فى محافظة البحر الأحمر، ومستشفى الخارجة العام بالوادى الجديد.

وكانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، تفقدت صباح أمس الإثنين، مركز طبي القطامية، والذي تم تخصيصه ليصبح أحد مراكز تلقي لقاح فيروس كورونا المستجد، وذلك للوقوف على الاستعدادات النهائية للمركز تمهيدًا لبدء تلقي المواطنين للقاح تباعًا وفقًا للفئات المستحقة، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بدعم صندوق "تحيا مصر" لتوفير لقاح فيروس كورونا للفئات المستحقة ذات الأولوية المتقدمة، تحت مظلة برامج الحماية الاجتماعية.