رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

أثارت الجدل بـ «رقصة كورونا».. معلومات لا تعرفها عن نرمين صفر

نرمين صفر
نرمين صفر

حالة من الجدل أثارتها الراقصة التونسية نرمين صفر بعدما ظهرت بملابس ساخنه وكمامة، حيث وعدت الراقصة نرمين صفر متابعيها، بأنه في حال فرض حظر التجول ستنشر فيديوهات "لايف" ترقص خلالها للشعب التونسي، من أجل تشجيعهم على البقاء في المنزل والتقليل من الاختلاط لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد، فى هذا السياق ترصد الدستور أهم المعلومات عن الراقصة.

الراقصة نرمين صفر

- نرمين صفر من مواليد 1991.

- اسمها الحقيقى إيمان بنت رضي صفر شيخ الهدى.

- ولدت صفر في إيطاليا.

- كانت بداية شهرتها من الأغانى والفيديوهات الساخرة.

- بدأت حياتها كمغنية فى سن الـ 18 عام.

- وأثارت ضجة كبيرة في تونس بسبب فيديوهات الجريئة السنوات الماضية.

- دائمًا تعتبر الراقصة نرمين صفر محل جدل ونقد في تونس.

- ترشحت لرئاسة تونس من قبل في الانتخابات الرئاسية.
 
- كانت قد أعلنت أيضًا أنها سوف تصدر برنامج فى الانتخابات بمنع الحجاب في تونس.

- وكانت قد أثارت من قبل الجدل على إعلانها أنها ستقوم بعمل قانون فى برنامجها الانتخابي بمعاقبة أي شاب يعدفتاة بالزواج ويحنث بعهده.

-أثارت نرمين صفر جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي منذ فترة بعد ان ظهرت بملابس البحر فوق سطح منزلها حاملة العلم التونسي احتفالا بعيد الجمهورية، ونشرت نرمين الفيديو على صفحتها على فيسبوك مرفقة إياه بتعليق قالت فيه:"عيد الجمهورية كل عام وتونس والمرأة التونسية بخير"وقد حقق مقطع الفيديو أكثر من 238 ألف مشاهدة على "فيسبوك".

- هذا وقد لاقت نرمين صفر انتقادا كبيرا من أبناء القطاع الفنّي والسياسي فيما ساندها البعض الآخر أمثال القيادي بحركة النهضة لطفي زيتون الذي قال على صفحته في فيسبوك " الإهانة الحقيقية للراية الوطنية وللشهداء الذين سقطوا تحتها هي ذلك المريض أو المريضة الذي لا يجد الدواء الضروري ليبقى على قيد الحياة، هي الماء المقطوع في هذه الحرارة القاسية على مناطق كثيرة ومظلومة من بلادنا، هي غلاء الأسعار الذي لا يطاق للطبقة الوسطى فضلا عن الزواولة، هي انهيار العملة الوطنية، هي المسؤولون الذين يغلبون مصالحهم الفئوية والشخصية على مصلحة البلد، هي الشباب الذي تدفعه الظروف القاسية ليرمي نفسه الى الموت غرقا، هي الشباب الذي تبتلعه جماعات الإرهاب لتحوله آلة للقتل، هي عشرات الالوف من العقول التونسية المهاجرة في نزيف تاريخي، هي مليون عاطل عن العمل لا يهتم بهم أحد".