أسرة تطالب بتعويض 300 ألف جنيه لسقوط عائلها في "بلاعة وقود"
« استيقظ في الساعة السابعة صباحًا، ليبدأ يومه بالجد والكفاح متجهًا إلى عمله ليراعي قوت يومه، ويوفر لأسرته وأطفاله الصغار والرضع احتياجاتهم، ولم يكن يعلم أن هذه الصباح هو آخر صباح سيشهده، عندما طلب منه مديره في العمل أن ينظف بلاعة، في محطة الوقود التي يعمل بها، لتأتي سيارة للتزود بالوقود، وتصدمه فيسقط صريعًا متوفيًا معلنا نهاية حياته كشهيد عمل ».