"موقفتش جنبي في أزمتي".. القصة الكاملة لانفصال هشام ربيع عن بوسي

حالة من الجدل أثارتها الفنانة بوسي، خلال الساعات القليلة الماضية، بعد إعلان مصفف الشعر هشام ربيع انفصالها عنها.

وترصد "الدستور" القصة الكاملة لحقيقة انفصال الفنانة بوسي عن زوجها هشام ربيع، في سياق السطور التالية.

البداية كانت في في الشهور الماضية، عندما كشفت الفنانة بوسي انفصالها عن زوجها مدير أعمالها فطين سعد، ومن ثم أعلنت زواجها من مصفف الشعر هشام ربيع، في شهر مايو الماضي أي ما يقرب من عام، إلا أنها بعد مرور شهور قليلة من زواجهما تداول الجمهور خبر عن انفصالهما بسبب عودته لزوجته الأولى.

البعض خمّن أن الثنائي انفصلا بسبب عودته لزوجته إلا أنهما خرجا لينفوا خبر الانفصال، إلا أنه خلال الساعات الماضية قرر هشام ربيع الإعلان رسميًا عن انفصالهما بسبب وجود عدد من المشاكل على رأسها حبسه في أحد القضايا، والتي أكد فيها مدير أعماله أن بوسي السبب في حبسه.

وأكد مصفف الشعر هشام ربيع، أنه أخطر الفنانة بوسي بالطلاق أمس الثلاثاء، بسبب عدم مساندتها له، بعد دخوله في نزاع قضائي مع زوجها السابق المنتج الراحل وليد عاشور، وصدور أحكام ضده بالحبس، بالإضافة إلى انفاقه 21 مليون جنيهًا، وهو الأمر الذي جعله يشعر بصدمة كبيرة ويتعرض لحالة نفسية سيئة.

وحتى هذه الآونة، لم تعترف الفنانة بوسي، بحقيقة الانفصال بينها وبين زوجها مصفف الشعر هشام ربيع، وخرجت في تصريحات صحفية تنفي هذا الخبر، بالإضافة إلى أنها نشرت مجموعة من الصور الخاصة بها من جلسة تصوير جديدة.

تحقيقات النيابة مع رجل الأعمال الشهير هشام ربيع

وفي شهر يونيو قررت جهات التحقيق بجنوب القاهرة، اليوم، حبس رجل الأعمال هشام ربيع، في واقعة اتهامه بالاعتداء بالضرب وسرقة شيكات وأوراق خاصة بالمدعو وليد عاشور وشهرته فطين منتج فني 4 أيام على ذمة التحقيقات، في القضية رقم 17697 لسنة 2015 جنح الهرم، لسماع أقواله فى إتهام زوج بوسي بالتعدي عليه بالضرب وسرقة شيكات وأوراق خاصة منه.