رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

حدث ليلا| العثور علي جثة عامل مقتول في كرداسة.. وحل لغز جثة سيدة قنا

جثة
جثة

شهدت الساعات الماضية عددًا من الحوادث، ترصد "الدستور" أبرزها من خلال نشرة "حدث ليلًا".

الأجهزة الأمنية تبحث فى لغز جثة سيدة قنا المتحللة

تبحث الأجهزة الأمنية بأمن قنا عن لغز جثة سيدة عثر عليها متحللة وبها شبهة جنائية داخل منزل جيرانها بمنطقة النحال التابعة لدائرة بندر قنا.

وتلقى اللواء مصطفى مبروك درة،  مدير أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بورود بلاغ من النجدة بالعثور على جثة سيدة متحللة داخل منزل في بندر قنا.

وانتقلت قوة أمنية من قسم قنا برئاسة المقدم محمد بهاء، مأمور القسم إلى مكان الواقعة وتبين العثور على جثة "شيماء. ب. م"، 39 عامًا، متحللة وبها شبهة جنائية داخل منزل جيرانها في منطقة النحال ببندر قنا.

وتم نقل الجثة إلى المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة لتتولى التحقيقات والتي كلفت وحدة المباحث بالتحري حول الواقعة وكشف ملابساتها.

العثور على جثة عامل مقتولًا بطلق ناري في كرداسة.. والأمن يفحص

عثرت أجهزة الأمن بمديرية أمن الجيزة، على جثة عامل مقتولًا بطلق نارى بمنطقة كرداسة وتحرر المحضر اللازم وباشرت النيابة العامة التحقيقات.

تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بلاغًا من بوجود جثة بأحد الشوارع بدائرة قسم شرطة  كرداسة، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وعثر على جثة شخص مقتولا بوابل من الرصاص، وتم تحديد هوية المتوفى، وتم نقل الجثة إلى المشرحة.

ويقوم رجال المباحث بإجراء التحريات والاستماع إلى أقوال أسرته لمعرفة ملابسات الحادث، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وأخطرت النيابة العامة بالواقعة وطلبت تحريات حول ملابسات وظروف الواقعة وانتداب الطب الشرعى لإعداد تقرير بشأن أسباب الوفاة.

"دمر حياتنا وأمى فضلته عليا".. ماذا قال المتهم بقتل عشيق والدته فى أوسيم؟

«أنت السبب في تدمير حياتنا».. ذكريات حزينة تعيش في عقل شاب عندما كان يرى أمه في وضع غير أخلاقي وشرعي مع أحد أقاربها مما دفعه للتخطيط للانتقام منه للتخلص من الأذى النفسي من الذكريات المؤلمة في بشتيل بمنطقة أوسيم.

اعترافات قاتل عشيق والدته

قال المتهم إنه تخلص وانتقم من عشيق والدته الذي شاهدهما أعوامًا في أوضاع مخلة منذ صغره وكانت تلك الذكريات تهيج عليه وتسبب له الحزن فقرر التخلص منها.

وأوضح أنه هاجت عليه هواجس ذكريات طفولته وماجت نفسه وسببت الحزن والألم النفسي له والانتقاص من رجولته والنيل من شرفه وشرف والده الطاعن في السن واسترجع ما شهده من والدته والضحية وهما يقبلان بعضا أمام عينيه في حجرتها وإغلاقه لباب الغرفة في وجهه بوضع ينشأ في ذاكرته وجود علاقة غير شرعية بين أمه والضحية.

وقال المتهم إن الضحية الذي وصفه بالذئب كان يتردد على المنزل مما جعل والدته تفضله عليه وعلى والده المريض بزعم قرابته لها وتعديه عليه بالضرب وحينما اشتد عوده وقوى بنيانه أصر على الخلاص منه بقتله ثأرا لشرفه وتغلغلت نية قتله في نفسه .

فخطط للتخلص منه في هدوء فاستدرج المتهم من منزله بحجة رؤية والدته المريضة التي تريد رؤيته في شقة ببشتيل يقيم فيها وقال له بمجرد أن دخل الشقة «أنت دمرت حياتنا ولازم تموت»، وبحكم عمله في ورشة تصنيع أحذية استخدم أبرة حديدية يستخدمها في خياطة الأحذية وطعنه حتى سال دمه ثم تعدى عليه بقالب طوب كان يستعمله في ممارسة الرياضة حتى وجه له ضربات في الرأس حتى توقف نبضه وتوفي.