رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

على خطى ميشيل حنا.. منحوتات هزت عرش «السوشيال ميديا»

تمثال البابا شنودة
تمثال البابا شنودة

أثار تمثال البابا شنودة للنحات ميشيل حنا، ابن قرية البرشا مركز ملوى بمحافظة المنيا، تفاعلاً كبيراً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ ومحركات البحث؛ تناولوا خلالها المزيد من الأعمال الفنية لـ "ميشيل".

"الدستور يستعرض في السطور التالية سلسلة أعمال لنحاتين من قرى مصر لاقت إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعي من قبل نستعرضها فى السطور التالية:

البابا شنودة ونجيب الريحاني لـ"ميشيل حنا"

قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، و‏معبد‏‏ و‏نصب تذكاري‏‏

شارك ميشيل حنا، عبر صفحته الخاصة على "فيس بوك"، صورا لأعماله الفنية ومنها تمال لقداسة البابا شنودة الثالث، وتمثال آخر للفنان الراحل نجيب الريحانى، إضافة إلى تمثال للبابا بندكت السادس السادس عشر، وكل أعماله لاقت استحسان جمهوره ومتابعيه، فيما عبر النحات الشاب عن فرحته بنجاح أعماله الفنية وانتشارها بهذا الشكل الواسع عبر منصات التواصل الاجتماعى.

جورج ألبرت.. نحات تمثال المرأة الأفريقية

بعد تسليط «أهل مصر» الضوء على موهبته.. «حياة كريمة» تتبنى النحات جورج ألبرت  | أهل مصر

فى شهر مايو الماضى، لاقى تمثال المرأة الأفريقية للنحات الشاب جورج ألبرت من محافظة المنيا رواجاً  كبيراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

مؤسسة" حياة كريمة" أعلنت رعاية وتبني موهبة "جورج"، وذلك ضمن خطة المؤسسة لاحتضان المواهب الفنية المختلفة في كافة محافظات الجمهورية، وتأكيدًا منها على تقديم كافة أشكال الدعم للمواهب الفنية من جل تطوير موهبتهم وثقل خبراتهم.

اشهر شخصيات الفن المصرى بيد مي محمد

بالصور.. حكاية الطالبة التي صنعت تماثيل أشعلت السوشيال ميديا.. مى لـ"اليوم  السابع": الفكرة جت صدفة.. تمثال "عبد الفتاح القصرى" وش الخير.. وتطالب  المسئولين بالاستعانة بطلبة فنون جميلة لعدم تكرار التماثيل المشوهة -

فى عام 2017 تداول رواد التواصل الاجتماعى مشروع تخرج طالبة مصرية اسمها "مى محمد" خريجة كلية الفنون الجميلة بجامعة المنيا، والذى أثار إعجاب الكثير لشدة جماله وقربه من الواقع، وهو عبارة عن تماثيل لأشهر شخصيات الفن المصري القديمة زينات صدقي وماري منيب وعبد الفتاح القصري والمعلم رضا ونجيب الريحاني وآسماعيل ياسين.

وحظى المشروع بإعجاب الآلاف على موقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعى، الذين أثنوا على موهبتها وتمنوا أن يتم استغلال هذه المواهب لعمل تماثيل ومجسمات توضع فى الميادين العامة والشوارع.