رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

تقرير: إدارة ريال مدريد تسعى لتمديد عقد أسنسيو قبل كأس العالم

ماركو أسنسيو
ماركو أسنسيو

تسعى إدارة نادي ريال مدريد لتمديد عقد ماركو أسنسيو، لاعب الفريق، قبل انطلاق بطولة كأس العالم المقبلة.

وما زالت الشكوك تحوم حول مستقبل أسنسيو مع ريال مدريد مع دخوله للشهور الأخيرة في عقده مع النادي الملكي، واعتماد كارلو أنشيلوتي، المدير الفني للفريق عليه في الفترة الماضية.

ووفقًا لما ذكرته صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، فإن إدارة ريال مدريد ستقدم عرضها النهائي لماركو أسنسيو الشهر الجاري، وقبل انطلاق بطولة كأس العالم، قطر 2022.

وسبق أن أشارت صحيفة موندو ديبورتيفو إلى أن إدارة نادي برشلونة معجبة بأسنسيو وترغب في ضمه لصفوف الفريق، واستغلال انتهاء تعاقده مع ريال مدريد بنهاية الموسم المقبل، أي أنه لديه الحق في التوقيع لأي نادٍ بداية من شهر يناير المقبل

ماركو أسنسيو لعب 239 مباراة بقميص ريال مدريد، وسجل خلالها 52 هدفًا، وصنع 26 لزملائه في الفريق، من أصل 342 مباراة لعبها خلال الفرق التي ارتدى قمصانها؛ وسجل 63 هدفًا وصنع 50 لزملائه في الفريق.

فيما خاض أسنسيو 29 مباراة بقميص المنتخب الإسباني، سجل خلالها هدفًا واحدًا وصنع 10 لزملائه في المنتخب.

ماركا: بيكيه وراموس ضمن القائمة الأولية لمنتخب إسبانيا لكأس العالم

ذكرت صحيفة ماركا الإسبانية، أن جيرارد بيكيه، مدافع برشلونة، جاء ضمن 55 لاعبًا ضمهم لويس إنريكي للقائمة الأولية لمنتخب إسبانيا استعدادًا للمونديال المقبل، وسيتم تقليصها إلى 25 أو 26 لاعبًا.

وكشفت الصحيفة أن اسم بيكيه ضمن القائمة الأولية التي تم إرسالها للاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، والتي تضم أيضًا سرجيو راموس، مدافع باريس سان جيرمان.

الاتحاد الدولي لكرة القدم لا يعلن عن الأسماء المنضمة للقوائم المبدأية للمنتخبات، إلا أن مصدر من داخل نادي برشلونة أكد لماركا أن جميع لاعبي الفريق الدوليين تم وضعهم ضمن القوائم الأولية لمنتخبات بلادهم، فيما عدا سيرجي روبرتو، وهيكتور بيليرين، وكلاهما يعاني من الإصابة.

وأشارت ماركا إلى أن الأسماء الأخرى التي تم ضمها في مركز قلب الدفاع، هم: "أيمريك لابورتي، وإيناجو مارتينيز، وباو توريس، وإريك جارسيا، قبل إصابته مع برشلونة؛ بالإضافة إلى ديجو لوريتني، وجويلامون، كما يملك إنريكي ميزة استخدام رودري، لاعب وسط مانشستر سيتي في هذا المركز، مثلما فعل في الشوط الثاني من مباراة البرتغال الأخيرة.