رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

مطران أبوقرقاص يتابع شمامسة الإيبارشية فى الكلية الإكليريكية بالمعادى

كنيسة
كنيسة

التقى الأنبا بشارة جودة، مطران إيبارشية أبوقرقاص وملوي وديرمواس للأقباط الكاثوليك،  الشمامسة الإكليريكيين بالإيبارشية، وذلك بالكلية الإكليريكية بالمعادي.

ساد اللقاء الطابع الأبوي، حيث اطمأن مطران إيبارشية أبوقرقاص وملوي وديرمواس على أحوالهم الشخصية، كما تمنى لهم كامل التوفيق، والنجاح خلال العام الأكاديمي الجديد.

- مطران إيبارشية أبوقرقاص يجتمع بمجلس الشورى الإيبارشى

كما اجتمع الأنبا بشارة، مطران إيبارشية أبوقرقاص وملوي وديرمواس للأقباط الكاثوليك،  بمجلس الشورى الإيبارشي، وذلك بمقر المطرانية.

تضمن اللقاء كلمة حول المسيرة السينودسية، ثم تفقد الأب المطران الأحوال الرعوية الخاصة بالأنشطة الصيفية، التي تمت خلال الفترة الماضية. وانتهى الاجتماع بمناقشة بعض الأمور التنظيمية، التي تخص الإيبارشية خلال الفترة المقبلة.

 فيما نظّم راعي كنيسة السيّدة العذراء أمّ النّور للأقباط الكاثوليك، بإمبابة، القُمُّص أبرام مرجان، بالتّعاون مع دار القدّيس چيروم للتكوين والدراسات الكتابية، مؤتمرًا كتابيًّا في سفر الرّؤيا، قام بالتّكوين وإلقاء المحاضرات  الدكتورالأب غزوان يوسف، والأب بيّوس فرج، جاء ذلك تحت رعاية وحضور الأنبا توماس عدلي مُطران الجيزة والفيّوم وبني سويف للأقباط الكاثوليك

- الكنائس المسيحية تستعد للاحتفال بعيد الصليب 

وتستعد الكنائس المسيحية للاحتفال بعيد الصليب في 27 سبتمبر الجاري، بإقامة القداسات الإلهية، وعيد الصليب هو اليوم الذي وجدت فيه القديسة هيلانة الصليب ورفعته على جبل الجلجثة وبنت فوقه كنيسة القيامة.

ويُعد عيد الصليب هو أحد الأعياد السيدية الكبرى والمهمة في الكنيسة المسيحية، نظرًا لأهمية الصليب في العقيدة المسيحية.

وتتأهب الكنائس للاحتفال بعيد الصليب 3 مرات في السنة، الأول في الجمعة العظيمة «جمعة الصلب»، والثاني عيد اكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانة والد الملك قسطنطين، والثالث هو استعادة خشبة الصليب في عصر الإمبراطور هرقل.

وتعود ذكرى اكتشاف الصليب بعد أن ظل مطمورًا بفعل اليهود تحت تل من القمامة، وفق المعتقد المسيحي، وذكر المؤرخون أن الإمبراطور هوريان الرومانى "117- 138" أقام على هذا التل في عام 135 م هيكلا للزهرة الحامية لمدينة روما، وفي عام 326 م تم الكشف على الصليب المقدس بمعرفة الملكة هيلانة أم الإمبراطور قسطنطين الكبير، والتي شجعها ابنها على ذلك فأرسل معها حوالي 3 آلاف جندى، وتفرّقوا في كل الأنحاء واتفقوا أن من يجد الصليب أولًا يشعل نارًا كبيرة في أعلى التلة، وهكذا ولدت عادة إضاءة "أبّولة" الصليب في عيده.