ترشيحات لأفلام كلاسيكية يمكنك مشاهدتها في عطلة نهاية الأسبوع

يبحث الجميع خلال أيام العطلة عن أجمل الأفلام الكلاسيكية لمشاهدتها في السهرة، وتعد أعمال الستينيات والسبعينيات هى الأفضل لما لها من قيمة فنية عالية، وتسرد واقع المجتمع المصري في تلك الفترة.

باب الحديد (1958)

إخراج يوسف شاهين، يحكي قصة “قناوي” شاب يكسب قوته من بيع الصحف في محطة رمسيس، يقع في بائعة عصير الليمون الجذابة في نفس المحطة، نظرًا لأن مسار الحب الحقيقي لا يسير بسلاسة أبدًا فإن هذا الفيلم بعيد كل البعد عن الرومانسية العادية.

بداية ونهاية 1960

فيلم مقتبس من رواية كتبها صاحب نوبل نجيب محفوظ، بطولة عمر الشريف وأمينة رزق وسناء جميل وفريد ​​شوقي، تدور الأحداث حول حياة أسرة مصرية، أم لأربعة أطفال يتعين عليها إيجاد سبل لتغطية نفقاتها بعد وفاة زوجها.

 يعرف المصريون أن "البداية والنهاية" من أكثر النهايات التي لا تنسى في السينما المصرية، فاز الفيلم بالجائزة الكبرى في مهرجان موسكو السينمائي الدولي الثاني عام 1961.

الليلة الأخيرة (1964)

الليلة الأخيرة للمخرج المصري كمال الشيخ، بطولة فاتن حمامة، تم ترشيحه لمهرجان كان السينمائي لمعالجة تعقيدات الصدمة والحزن والخسارة.

الخطيئة (1965)

دراما مصرية مأخوذة عن عزيزة، امرأة فقيرة من قرية هاجمها حارس عندما ذهبت إلى الحقل لجمع الخضار لعشاء زوجها المريض، تموت عزيزة بشكل مأساوي بعد الهجوم الذي يسلط الضوء على المصاعب التي يواجهها المواطنون، يلقى الخطيئة ترشيحًا لجائزة Prix الدولية في مهرجان كان السينمائي لعام 1965.