رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

رجائي عطية يترأس جلسة حلف اليمين للمحامين الجدد بـ5 نقابات فرعية

رجائي عطية
رجائي عطية

ترأس نقيب المحامين رجائي عطية، جلسة حلف اليمين القانونية للمحامين الجدد بنقابات «الفيوم ـ بني سويف ـ المنيا ـ شمال أسيوط ـ جنوب أسيوط»، والمنعقدة اليوم الأحد بمقر النقابة العامة.

وحضر الجلسة الأمين العام حسين الجمال، وعضو المجلس محمد الكسار.

يشار إلى النقابة أعلنت في وقت سابق عن 8 جلسات لحلف اليمين القانونية، عقد منها 4 جلسات الأسبوع الماضي، ويعقد الأسبوع الجاري 4 جلسات أخرى من الأحد حتى الأربعاء.

ويعقد مجلس نقابة المحامين اجتماعًا له ظهر اليوم الثلاثاء، برئاسة رجائي عطية، لمناقشة عدد من الملفات المعلنة على جدول الاجتماع.

وتضمن جدول الأعمال المعلن 5 ملفات كالتالي:

 ـ النظر في المشكلات المتعلقة بالمبنى الجديد للنقابة والتي كشف عنها تقرير المهندس الاستشاري الذي استعين به للاستلام.

 ـ التصديق على مدونة السلوك النقابي.

 ـ الموافقة على رفع معاشات المحامين والمستحقين عنهم سواء ما تعلق بالمعاشات التي تستجد أو المعاشات القديمة التي تجاوزها الزمن وارتفاع الأسعار دون أن ترفع بنسبة معقولة تغطي الاحتياجات الضرورية للمستحقين.

 ـ النظر في الاستفادة من الإعفاءات الضريبية والجمركية المقررة لنقابة المحامين في قانون المحاماة لاستيراد ما يتم الاتفاق عليه من ميكروباصات لخدمة المحامين في كل النقابات الفرعية، بالإضافة إلى النقابة العامة.

ـ ما يستجد من أعمال:

كانت نقابة المحامين قد عقدت أمس الإثنين، جلسة حلف اليمين القانونية للمحامين الجدد بنقابات «شمال البحيرة ـ شمال الشرقية ـ طنطا ـ كفرالشيخ ـ مرسى مطروح ـ الإسماعيلية»، بمقر نقابة المحامين، برئاسة حسين الجمال، أمين عام النقابة، نيابة عن رجائي عطية نقيب المحامين.

وقال حسين الجمال، الأمين العام لنقابة المحامين، إن يوم أداء قسم المحاماة هو يوم تاريخي في حياة كل محامٍ.

وشدد «الجمال» على ضرورة طاعة الوالدين والاعتراف بفضلهما، مؤكدًا أن الوالدين هما أساس النجاح لكل فرد، فرب العزة اختصهم بما لم يختص به غيرهم من المخلوقات، فقد قرن طاعتهم بعبادته لبيان عظم قدرهم ومنزلتهم، فقال جل جلاله في كتابه العزيز "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا"، وأن حسن معاملتهم وطاعتهم واجبة، حتى تنالوا رضا وكرم الله، لأنهم الأساس لما أنتم فيه حاليًا، ومهما نتحدث عنهم لا نستطيع أن نوفيهم حقهم، فعطاؤهم لا ينضب دون أن تنتظروا أي مقابل.