رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

وكيل «تعليم الغربية» يتابع أعمال لجنة قبول طلاب الدمج لمدارس التعليم الفني

صورة من الحدث
صورة من الحدث

تابع اليوم ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، أعمال لجنة تقدم طلاب الدمج لمدارس التعليم الفني بنوعياتها الأربعة (صناعي – زراعي – تجاري – فندقي)، وذلك بمقر مدرسة طنطا الفنية المتقدمة التجارية التابعة لإدارة غرب طنطا التعليمية، وذلك بناء على القرار الوزاري رقم 229 لسنة 2016 بدمج تلاميذ ذوي الإعاقة البسيطة بمدارس التعليم الفني، وذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور طارق رحمي، محافظ الغربية. 


جدير بالذكر، أنه تم اليوم استقبال طلبة الدمج المتقدمين لمدارس التعليم الفني على مستوى الإدارات التعليمية العشر، وقد اجتمعت اللجنة برئاسة فتحي أبو هندي، مدير عام التعليم الفني، ومديري المراحل (صناعي تجارى وفندقي وزراعي)، وموجهي التخصصات الفنية، وممثل الهيئة العامة للتامين الصحي، وموجهي التربية الاجتماعية والإعاقة البسيطة، في تمام العاشرة صباحاً، لفحص ودارسة حالات الطلاب، والتقارير المقدمة من أولياء أمور التلاميذ المتقدمين للالتحاق بالصف الأول الثانوي الفني، بنظام الدمج التعليمي. 

 وتم تحديد نوعية المرحلة والتخصص لكل طالب حسب المجموع والإعاقة، كما تم قبول 70 طالبا من إدارات بسيون وسمنود وغرب طنطاـ اليوم، وقد أوصى وكيل الوزارة، باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية خلال مرحلة التقديم، وتوفير أماكن انتظار لأولياء الأمور، وبما يحافظ على التباعد الاجتماعي والإجراءات الوقائية والاحترازية لفيروس كورونا.

متابعة امتحانات  التقدم لمدرسة الضبعة النووية

وكان وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، قد تابع سير امتحانات التقدم لمدرسة الضبعة النووية، بمركز التطوير التكنولوجي بالغربية، ومعمل التطوير بمدرسة سعد زغلول للتعليم الأساسي، والتي تقرر لها انعقاد الامتحان بمعامل التطوير التكنولوجي على مستوى جميع المديريات التعليمية. 


 ويؤدي 156طالبا متقدما من الغربية الامتحانات، مقسمة على يومين، بدءًا من اليوم وحتى الغد فقط، على ثلاث قاعات في مركز التطوير التكنولوجي بالمديرية، وقاعة بمدرسة سعد زغلول للتعليم الأساسي لتنفيذ الامتحان الإلكتروني الخاص بالقبول.
وقد أوصى وكيل الوزارة، باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية، وتوفير أماكن انتظار لأولياء الأمور، بما يحافظ على التباعد الاجتماعي والإجراءات الاحترازية.