محمد المعتصم يكتب: يجعل كلامنا.. رامز ورمزي وعويس

- رامز عقله طار أقل نسخة من برامج رامز، ومع ذلك هو الأكثر متابعة. بالتأكيد ربنا صارف له قبول. بعيدا عن حسابات البشر.
- حتى الآن كل ضيوف رامز يرتدون كوتشي رياضي.. والفنانات بنطلونات (مش فستان ولا جيب)، واضح انهم مستعدين لـ (الملاهي)
- باقي ٣ أيام وينطلق موسم الشابوهات في مصر والوطن العربي.
- ده مش النمر ده الجيل الخامس من سوبر مان.
- ضل راجل.. لا جديد في آخر 3 حلقات سوي أن ياسر جلال مسك الشاب اللي كان ماشي مع بنت في المدرسة وهددها بالصور وطحنه، الباقي بنته خايفة وبتعيط، امها بتحس بالعجز وبتعيط، ضابط المباحث والدكتورة عايزين يساعدوا وشهد مش مدياهم فرصة وامها بتعيط، ياسر جلال عايز رايح جاي على أصحاب بنته ومعارفها علشان يعرف منهم مين اللي ضحك على بنته. ومراته بتعيط.
- ضل راجل.. المبرر الوحيد أن ياسر جلال يرفض تقديم بلاغ للنيابة أن (شهد) بنته تعرضت للضرب ومحاولو إجهاض كان خوفه من الفضيحة. دلوقتي الشارع والمدرسة والحي عرفوا الموضوع. تقريبا ياسر جلال خايف لـ(شهد) نفسها تعرف.
- عم الشقاوة في مصر الشاب اللي ضحك على ملك، ومهدد نص سكان مسلسل ضل راجل لو راح (المعادي) مش هقولك شبرا ولا إمبابة هيطلع منها زعلان.
- اللي مالوش كبير.. سيف الخديوي (العوضي) طلق مراته لانه عرف انه وقفت ع السطوح مع خالد سرحان واتكلموا، مجرد كلام، ع الواقف، في الوقت اللي غزل (ياسمين عبد العزيز) هربانه من جوزها وعايشة معاه في العزبة وعايزها تسيب جوزها وتفضل معاه وهو هيحميها. 
- أعتقد أن عائلة رضوان (البرنس) ستقابل عائلة غزل (اللي مالوش كبير) في النهائي على جائزة العائلة الأسوأ 
- القاهرة كابول.. الخليفة اتشقط يا جدعان.
-القاهرة كابول.. أم المنصور لم تتحمل خبر زواج رمزي أمير التنظيم وبمجرد دخوله غرفه النوم ضربته بالسكينة في صدره. مستحملة قرفه ومعيشها في كهف وفي الاخر يتجوز عليها.
- محاولة اغتيال أمير التنظيم في القاهرة كابول في حد ذاتها رسالة أن النساء يمكن الاعتماد عليهن في التخلص من قادة الإرهاب، وفي نفس الوقت الإرهاب ممكن يخلص بسبب فراغة عين الرجالة.
- الاختيار٢.. مشهد صعب عندما عرف كريم عبد العزيز أن الإرهابيين ينتظرونه تحت منزله، وتذكر انه لم يلتقط أي صورة مع الشهيد محمد مبروك.. أيقظ بناته وطلب من زوجته أن تنضم لهم في صورة سيلفي.
- الاختيار ٢.. ظهور مميز لهشام ماجد في دور ضابط العمليات الخاصة
- الاختيار ٢.. عملية تجنيد أحمد مكي بدأت في الوقت الذي تخطط فيه الخلية لاغتيال كريم عبد العزيز أو زكريا ضابط الأمن الوطني.
- الاختيار٢.. مشهد القبض على الضابط عويس كان محتاج جوز أقلام في السريع. وضرب كريم عبد العزيز له في بداية التحقيق من أكثر المشاهد المحببة لقلوب المشاهدين.
- الاختيار ٢.. كنا ننتظر مشهد إعدام عويس كما حدث في الاختيار ١ وشاهدنا إعدام هشام عشماوي لكن حتى الآن عويس ما زال حيا في السجن بالبدلة الحمرا لم ينفذ فيه الحكم حتى الآن.