قِبلة الموتى
لا يعرف هنا البشر، القبور كمضاجع للصغار من الموتى، لا يُفتح القبر سوى لشاب أو طاعن بالسن، أما الأطفال، الذين يموتون لأسباب لا يعرفها هؤلاء يكون مصيرهم واحد، في أحد الحوائط المبنية من الطوب اللبن التي يتجاوز عرضها المتر الواحد وربما أكثر، يلف الأب طفله المغدور بقماشة، ثم يحمل فأسه من أجل فتح رقعة في