فتح معبر رفح الحدودي منذ اليوم الأول للأزمة، واستقبال الجرحى والمصابين للعلاج بالمستشفيات المصرية، وإجلاء الرعايا الأجانب ومزدوجي الجنسية.
قامت الدولة بحشد مساعدات إنسانية بأحجام كبيرة سواء من مصر ذاتها أو من خلال جميع دول العالم التي قامت بإرسال مساعدات لمطار العريش.