وجاء في مقدمة الكتاب التى خطها المترجم شكري مجاهد: إن كانت أصالة الفكر والتناول وقدر ما يضيف الكتاب من معرفة، وقدر ما يحدث الكتاب
كان “آي إيه ريتشاردز” يري أن الحجر الأساس الذي يقوم عليه سوء الفهم هو ما يسميه بـ “خرافة المعني الخاص”