تأتي هذه الدورة تحت شعار نصنع المعرفة.. نصون الكلمة ، وتقام فعالياتها حتى 6 فبراير المقبل، وتنظمها الهيئة المصرية العامة للكتاب
الكوفية الفلسطينية لها تاريخ كبير بدءا من أنها كانت تستخدم من قبل العمال لمسح العرق إلا أن أصبحت رمزا للمقاومة والصمود للشعب الفلسطيني.
تمهيدا لانطلاق الجلسة الطارئة والتي تناقش الاوضاع بقطاع غزة وارتدي عدد كبير من النواب الاعلام الفلسطينية وكذلك الكوفية الفلسطينية
كشف الناقد الفني طارق الشناوي لـ الدستور عن رأيه في الأعمال الدرامية في الموسم الدرامي الرمضاني المنقضي
يحيي الشعب الفلسطيني، اليوم الأربعاء، يوم الكوفية الفلسطينية وذلك بناءً على قرار اتخذته وزارة التربية التعليم عام 2015