كشفت تقارير إعلامية أن وزارة الدفاع البريطانية، أخضعت واحدا من كبار الموظفين فيها للتحقيق، على خلفية فضيحة اكتشاف وثائق عسكرية حساسة في محطة حافلات في مقاطعة "كنت" بإنجلترا.