تحرص واشنطن على أن تجد شركات أميركية لتشارك في هذا المشروع، والسبب هو أن ميناء سابقا في حيفا فاز به الصينيون دون أن تقدم شركات أميركية، وقتئذ، أي عرض لأجل الظفر به.