رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

4 قتلى جدد.. خسائر الجيش الإسرائيلى فى غزة تتخطى الـ100 جندى

قتلى جيش الاحتلال
قتلى جيش الاحتلال

أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الإثنين، عن مقتل 4 جنود في المعارك الدائرة داخل قطاع غزة.

ووفقًا لما نقلته وكالة أنباء عالمية، فقد ارتفع عدد الجنود الإسرائيليين القتلى في العملية البرية داخل غزة، التي بدأت أواخر أكتوبر الماضي، إلى 102، وفق أرقام وزارة الدفاع.

اغتيال قريقع

وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، في تغريدة على منصة "إكس" (تويتر سابقًا): إن القوات الإسرائيلية اغتالت القائد الجديد لكتيبة الشجاعية التابعة لحركة حماس، عماد قريقع.

وأعلن أدرعي تصفية قريقع في غارة جوية نفذتها مقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي.

وذكر "أدرعي" أن مقتل "قريقع" يأتي بعد اغتيال سلفه وسام فرحات، قائد كتيبة الشجاعية السابق، في الثالث من ديسمبر.

هذا ولم يصدر أي تعليق من كتائب القسام على إعلان الجيش الإسرائيلي حول اغتيال "قريقع".

الجيش الإسرائيلى يعتقل وزيرًا سابقًا فى حكومة حماس

وسبق وبث جهاز الشاباك الإسرائيلي، أمس الأحد، مقطع فيديو يظهر جانبًا من التحقيق مع يوسف المنسي، وزير الاتصالات الفلسطيني الأسبق في الحكومة التي شكلتها حركة حماس، والتي كان يترأسها إسماعيل هنية، الذي يشغل منصب رئيس المكتب السياسي للحركة حاليًا.

وشغل "المنسي" أيضًا مناصب وزير الأشغال ووزير الحكم المحلي في الحكومة الفلسطينية الثانية عشرة التي ترأسها هنية.

وبحسب الفيديو فقد وجه "المنسي"، انتقادات لرئيس حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار، واتهمه بالمسئولية عن إعادة غزة للوراء بسبب الهجوم الذي نفذته الحركة في السابع من أكتوبر الماضي.

وبحسب الفيديو الذي نشره موقع "والا" الإسرائيلي، فقد وصف الوزير الفلسطيني الأسبق في حكومة حماس، السنوار بـ"أنه زعيم مجموعة من المجانين الذين دمروا غزة، وأرجعوها 200 سنة إلى الوراء، لأن لديه أوهام العظمة، ويشعر أنه فوق الجميع".

وقال "المنسي" بحسب الفيديو: "الناس في قطاع غزة يقولون إن السنوار دمرنا، ويجب أن نتخلص منه، ولم أر أي شخص في قطاع غزة يدعم السنوار".

وحول الأموال التي تدفعها إيران لحركة حماس، قال "المنسي": إن "هناك أموالا للمشاريع، وهناك تمويل يأتي من إيران إلى الذراع العسكرية لحماس، هذه الأموال مخصصة للتدمير"، وفق قوله.