الحفاظ على الخصوصية وتخصيص الوقت المثالي.. أمور تحسن علاقتك بشريك حياتك
يشكل التواصل والثقة والولاء والتفاهم اللبنات الأساسية لعلاقة آمنة وسعيدة وصحية، حيث تتطلب العلاقة جهودًا مستمرة من الشركاء لنجاح الأمور، بينما يجب علينا التأكد من التركيز على الأشياء الكبيرة مثل التسوية وفهم بعضنا البعض ومعالجة المواضيع الصعبة وإجراء محادثات غير مريحة، فإن الأشياء الصغيرة تساعد في ربط العلاقة بشكل أكبر وتكوين اتصالات أفضل.
أمور تحسن علاقتك بشريك حياتك
التحلي باللطف والصبر: في حين أنه من المستحيل قراءة أفكار الشريك، يجب أن نعرف أن كل شخص لديه علاقاته الصعبة بدلًا من فرض مشاعرنا القاسية عليهم، يجب أن نحاول التحلي بالصبر والتفهم لجعل الأمور سلسة بالنسبة لهم.
أن تكون مستمعاً جيداً: لا ينبغي لنا أن نستمع للرد أو للرد، بل لكي نفهم. عندما نحاول فهم وجهة نظر الشخص الآخر دون مقاطعته أو محاولة حل المشكلة، فإننا نساعد الشريك على الفور على الشعور بأنه مسموع ومرئي.
احترام بعضنا البعض: أحد الجوانب الأساسية لعلاقة صحية هو الاحترام المتبادل. يساعد في الشعور بالتقدير في العلاقة وتعزيز الروابط بين الشركاء.
تسجيل الوصول: يجب علينا تسجيل الوصول بانتظام مع شركائنا ومحاولة جعلهم يشعرون بالرضا تجاه أنفسهم. يجب علينا أيضًا مناقشة طرق تحسين العلاقة وحل المشكلات معًا.
الحفاظ على الخصوصية: يجب أن نحترم حقيقة أن كل واحد منا لديه حياة خارج العلاقة – وبالتالي يجب أن نحافظ على الخصوصية ونحترم دوائرهم.
تخصيص الوقت: يجب أن نبذل جهودًا واعية لأخذ وقت من جداولنا المزدحمة لقضاء وقت ممتع مع الشريك. لحظات كهذه تساعد في تقوية الرابطة وزيادة العلاقة الحميمة.
تقبل الاختلافات: لا يوجد شخصان متشابهان، وبدلاً من محاولة العثور على أوجه التشابه، يجب علينا احتضان الاختلافات وإيجاد طرق للتواصل مع بعضنا البعض.
