رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

الرئيس يتابع: كل ما تريد معرفته عن الحوار الوطني قبل انطلاقه

الحوار الوطني
الحوار الوطني

دعا الرئيس عبد الفتاح السيسي للحوار الوطني خلال تواجده بحفل إفطار الأسرة المصرية في رمضان من العام 2022 وبمجرد عرضها لاقت الدعوة للحوار استجابة كبير من قبل القوى الوطنية المختلفة.

وحازت الفكرة على نسبة رضا وتفاؤل عالية بين المواطنين بمجرد انطلاقه، وحقق الحوار الوطني تأثيرًا إيجابيًا في كل الصعد حينها، بالتزامن مع انطلاقه من جديد.. “والدستور” يقدم في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن الحوار الوطني:

معلومات عن الحوار الوطني في مصر:

- كلف الرئيس السيسي الأكاديمية الوطنية للتدريب التي أنشئت بقرار جمهوري 2017 بإدارتها، كما تقوم بالتنسيق مع جميع التيارات السياسية الحزبية والشبابية؛ للقدرة على إدارة حوار سياسي حول أولويات العمل الوطني خلال هذه الأثناء.

- يتابع الرئيس بنفسه تطورات الحوار الوطني، كما أنه يحضر الجلسات النهائية للحوار ووصل عدد المشاركين بمختلف الجهات العام الماضي لأكثر من 400 شخص، حيث كانت تستهدف ممثلي المجتمع المصري بكل فئاته ومؤسساته.

- يتمكن المواطنين من المشاركة في الحوار الوطني عن طريق التسجيل بالاستمارة الإلكترونية عبر الموقع الإلكتروني للمؤتمر الوطني للشباب.

- شهدت حجم المشاركة العام الماضي 69 ألفاً و530 استمارة.

الفئات المستهدفة في الحوار الوطني:

 - الأحزاب السياسية سواء المؤيدة، المعارضة، أو أحزاب الوسط.

- النخبة السياسية والفكرية

-المجتمع المدني والجمعيات الأهلية.

- القوى الطبيعية "شيوخ وعواقل المحافظات الحدودية ـ والصعيد ـ والنوبة"

- إعلاميون، صحفيون، فنانون، والمثقفين.

-المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والمجلس الأعلى للصحافة.

-أعضاء مجلسي النواب والشيوخ.

- ممثلو الأزهر والكنيسة.

-اتحاد الصناعات واتحاد الغرف التجارية وجمعيات رجال الأعمالز

-المجالس القومية المتخصصة لحقوق الإنسان والمرأة والطفل.

-الشخصيات الحقوقية والمعارضة.

-المراكز البحثية والجامعات.

-النقابات.

-أصحاب المعاشات وعمل وفلاحين.

-الشباب.

الحوار الوطني عام 2023: 

ويهدف الحوار الوطني خلال 2023 لتحديد أولويات العمل الوطنى فى الفترة المقبلة، وكذلك الوصول لحلول للقضايا الأكثر إلحاحًا التى تهم المواطن المصرى وتوفير حياة كريمة للمصريين وبرز جهود الدولة في محاولة توفير التحاور بين فئات المجتمع على طاولة واحدة، ومساحات مشتركة بين جميع الآراء، وتوفير مصلحة المواطن أولًا أخيرًا.