رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

فى عددها الجديد.. الفائزان بجائزة نجيب محفوظ للرواية يتحدثان لـ«القاهرة»

العدد الجديد من جريدة
العدد الجديد من جريدة "القاهرة"

يصدر العدد الجديد من جريدة القاهرة عن وزارة الثقافة المصرية برئاسة تحرير زين العابدين خيرى، الثلاثاء، ويتضمن لقاءات مع الكاتب إبراهيم فرغلي، والكاتب الفلسطيني د. حسن حميد، الفائزين بجائزة نجيب محفوظ للرواية عن المجلس الأعلى للثقافة، ويتصدر غلاف العدد لوحة الغلاف للفنان د. أحمد نوار، بعنوان «وجوه الفيوم» من معرضه الحالي بمجمع الفنون. 

وفي شهر المرأة تستعرض «القاهرة» 4 كتب تتحدث عن القوى الخفية للنساء وهي: «من قام بطهي عشاء آدم سميث؟»، و«حكايات ستات بلدنا»، و«بنات النيل»، و«سنوات من النضال».

في صفحة «إبداع»، نقرأ القصص القصيرة «فيرينا مازالت تذكرني» لسعيد سالم، و«تحت الشمس.. أمام القمر» لحسام المقدم، و«الخصومة» لإبراهيم الديب. وقصيدة: «وبلا يد يبقى» لديمة محمود، و«رقصة الغرفة» لعمرو عادل.

وفي صفحة «رؤى»، يكتب أحمد عبدالرازق أبوالعلا: «موقف النخبة المثقفة من فنون الفرجة الشعبية وتأخر ظهور المسرح في بلادنا»، وفي الذكرى الـ 11 لرحيله، تكتب إخلاص عطالله: «قراءة في كتاب البابا شنودة والصحفي المثالي». فيما تكتب منال قاسم: «وابور الترجمان.. قصة الحي الشعبي». ويكتب الإذاعي الكبير فهمي عمر: «المؤرخ والأديب والصحفي أمير الصراف وكتابه عن الوزير منقريوس».

وفي صفحة الفن التشكيلي: وفي تغطية لصالون النحت الثالث بقصر الفنون، تكتب الناقدة فاطمة علي: «يا مسئولي تجميل الميادين اذهبوا إلى صالون النحت»، وحوار مع قوميسير الصالون طارق الكومي: «أعمال الصالون تحمينا من التماثيل المشوهة».

وعلى صفحات الفن تغطية خاصة لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، ويتضمن كل كواليس وفعاليات المهرجان وقائمة الأفلام المشاركة، وحوارات مع صناعه: الناقد عصام زكريا، رئيس المهرجان، والناقد رامي المتولي، المدير الفني للمهرجان، ومروان عمارة، مبرمج برنامج أفلام الهايبرد ومسابقة الطلبة، وأروى تاج الدين مبرمجة مسابقة التسجيلي الطويل، وإبراهيم سعد مبرمج مسابقة أفلام التحريك.

وعن المكرمين يكتب الناقد أسامة عبدالفتاح، عن تكريم مدير التصوير محمود عبدالسميع: «تكريم في توقيته»، ونستعرض كتابي: «مارك كازينز.. السينمائي المؤرخ والمتجول» و«محمود علي .. غواص في بحر السينما».

ومن لكسمبورج يكتب الناقد أحمد شوقي: «حكايات من مهرجان لكسمبورج السينمائي الدولي».

ومن السينما للمسرح تكتب الناقدة د. وفاء كمالو: «شفيقة المصرية.. الشغف المستحيل وجحيم الاستبداد»، وتكتب الناقدة أمنية طلعت: «بعد آخر رصاصة.. فكرة رائعة خرجت في عباءة نمطية قديمة».

وتحاور «القاهرة» صنّاع مسرحية «ولا في الاحلام» وهم: المخرج هاني عفيفي، والفنانين: منى هلا، وإبراهيم موريس، ومحمد عبده، وهاني عبدالناصر، ومنار الشاذلي. بالإضافة إلى حوارات مع مخرج مسرحية «فروزن 1» المخرج محمد عبدالحافظ، والمؤلفة منال المغربي، وحوار آخر مع المخرج سندباد سليمان عن عرض «درش».

وفي الصفحة الأخيرة، وبعد عملية ترميم 6 سنوات، نقرأ عن إعادة افتتاح مسجد الحاكم بأمر الله.. ثاني أكبر جوامع مصر، إضافة إلى «أجندة القاهرة» التي تضم كل الفعاليات الثقافية والفنية على مدار الأسبوع.