رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

في ذكرى وفاته.. أبرز «الإيفيهات» والأفلام للراحل علاء ولي الدين

علاء ولي الدين
علاء ولي الدين

تحل غدًا ذكرى وفاة الفنان الكوميدي علاء ولي الدين، والذي توفي في 11 فبراير عام 2003، عن عمر يناهز 39 عام، بأول أيام عيد الأضحى بسبب مضاعفات السكري الذي كان يعاني منه.

ويعتبر النجم الراحل علاء ولي الدين، من نجوم الكوميديا في السينما العربية، بسبب خفة دمه التلقائية، و "إيفيهات" أفلامه المتعددة التي لا زال الجمهور يتذكرها وبتعامل بها حتى الآن، و في السطور التالية نرصد عددا من أبرز أفلامه.

- فيلم الناظر.. "صيعني يا عاطف"

يعتبر فيلم الناظر من الأفلام الكوميدية التي لا زال الجمهور يقبل عليها عند إعادة عرضها، حيث جسد فيه الراحل علاء ولي الدين 6 شخصيات، فهو من إنتاج عام 2000، وبطولة أحمد حلمي، حسن حسني، محمد سعد، هشام سليم.

 

يحمل الفيلم الكثير من الضحكات والايفيهات التي نتداولها حتى الآن ومن أبرزها "صيعني يا عاطف"، حيث حقق الكثير من النجاحات ليس في مصر فقط، بل والعديد من الدول العربية.

-عبود على الحدود.. "عندي التصاق ومستني القومسيون"

يعد فيلم عبود على الحدود قنبلة من الكوميديا، أنتج عام 1999، هو من بطولة حسن حسني، أحمد حلمي، كريم عبد العزيز، غادة عادل، حيث كان يحتوي على الكثير من الإيفيهات التي ساهمت في انتشار كوميديا الراحل علاء ولي الدين.

 

يحكي الفيلم عن عبود الذي يفرض عليه والده الدخول للجيش لأداء الخدمة العسكرية، إلا أن عبود يرفض الدخول إلى الخدمة العسكرية، ويحاول أن يحضر مستمسك طبي وهو يحوي على أن البدين يُعفى من أداء الخدمة في الجيش بسبب بدانته، إلا أن القدر يحول دون ذلك ويرضخ للأمر الواقع مع اثنين من زملائه.

- ابن عز.. "بحبك يأم عبير"

الفيلم انتج عام 2001، حيث تعتبر بداية الألفينات، البداية الحقيقية للراحل علاء ولي الدين، و فيلم ابن عز من الأفلام البارزة له ، فهو من بطولة حسن حسني، دينا، عزب شو.

تدور أحداث الفيلم حول فريد عز الدين، شاب ثري يعيش حياة مترفة كلها عبث وحفلات ومظاهر زائفة، بعيدًا عن أي مسئولية أو أي محاولة للعمل، والده رجل أعمال يمتلك ثروة طائلة، يجبر ابنه على استلام أعماله كلها وإدارتها، بعد أن قرر الهرب من البلاد، وكان من أبرز إيفيهاته "بحبك يا أم عبير"