رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

احتفالًا بفوزه بجائزة التفوق.. اتحاد الكتاب يكرم الروائى أحمد أبوخنيجر

احتفاء اتحاد الكتاب
احتفاء اتحاد الكتاب باحمد ابو خنيحر

كرم اتحاد كتاب مصر فرع الأقصر بالتعاون مع فرع ثقافة أسوان الأديب أحمد أبوخنيجر احتفاء بحصوله على جائزة الدولة للتفوق في الآداب لهذا العام.

حضر التكريم العديد من الأدباء والقصاصين والروائيين ومنهم الشاعر محمد جاد المولى والذي اقترح الفكرة ونفذها والشاعر بكري عبدالحميد والقاص أحمد أبودياب ومن فرع ثقافة أسوان علية طلحة ومحمد المصري الذي أهدي أبوخنيجر إحدى لوحاته ومحمود السانوسي العبادي وجمال فتحي بربري بالإضافة إلى رئيس فرع ثقافة أسوان فيصل حسن.

احتفاء اتحاد الكتاب بأحمد أبوخنيحر

أما عن جائزة التفوق التي فاز بها أبوخنيجر هذا العام فقد أعلنت الدكتورة إيناس عبدالدايم، وزير الثقافة، ورئيس المجلس الأعلى للثقافة، أسماء الفائزين  بجوائز الدولة للتفوق في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، الاقتصادية والقانونية منذ أسابيع قليلة مضت ونال جائزة التفوق فى الفنون: منى صالح حسين الصبان، ومحمد شريف محيي الدين (شريف محيي الدين)، وفى الآداب بهاء الدين محمد عبدالمجيد عبدالقادر (بهاء عبدالمجيد)، وأحمد إبراهيم حامد محمد (أحمد أبوخنيجر)، وفي العلوم الاجتماعية محمد سالمان محمد سالمان طايع (محمد سالمان طايع)، وعالية محمد عبدالمنعم محمد (عالية المهدي)، ووائل لطفي علي شلبي (وائل لطفي).

احتفاء اتحاد الكتاب بأحمد أبوخنيحر

أما عن أحمد أبوخنيجر فهو كاتب مصري يكتب القصة والرواية، والدراسات في الأدب الشعبي، حصل على العديد من الجوائز، منها المركز الثاني لجائزة اخبار الأدب عن قصته "غواية الشر الجميل" وسلمها له الكاتب الكبير نجيب محفوظ والقصة صدرت ضمن مجموعة قصصية بنفس الاسم بالإضافة إلى جائزة الدولة التشجيعية عن روايته نجع السلعوة. في العام 2003، وجائزة ساويرس للرواية للكتاب الشباب عام 2006 عن روايته العمة أخت الرجال.

احتفاء اتحاد الكتاب بأحمد أبوخنيحر



صدرت له أربع مجموعات قصصية «حديث خاص، وغواية الشر الجميل، وجر الرباب، ومساحة للموت». وأربع روايات «نجع السلعوة، وفتنة الصحراء، والعمة أخت الرجال، وخور الجمال.

كما كتب العديد من المقالات ودراسات في الأدب الشعبي والمديح الإسلامي، وكان تتويجه بجائزة الدولة للتفوق تكريمًا لمسيرة استمرت لما يقارب الثلاثين عامًا في الكتابة.