صوت السماء.. منشدات مصر: واجهنا التطرف بحب آل البيت
رغم ما به من صعوبات وعقبات اجتماعية وفكرية، نجحت عدة مبتهلات فى اقتحام عالم الإنشاد الدينى، خلال السنوات الماضية، متسلحات فى ذلك بإيمانهن بموهبتهن الخاصة ورغبتهن فى الحياة بهذا العالم الملىء بالروحانيات.
ومع افتتاح مدرسة الإنشاد فى عام ٢٠١٤، التحقت عدة مبتهلات بالدراسة بها، ووجدن فيها ملجأ يحتضن مواهبهن فى الابتهال والإنشاد الدينى، حتى تفوق بعضهن على الرجال، وأصبحن معروفات بالاسم فى هذا المجال، الذى ظل عقودًا طويلة مقصورًا على الرجال، إلا فيما ندر.
وفى حديثهن إلى «الدستور»، روت عدة مبتهلات أسباب إقبالهن على سلوك ذلك الطريق الصعب، وبداية اكتشاف مواهبهن فى عالم الإنشاد الدينى، بالإضافة إلى رؤيتهن العقبات التى تتمثل فى الأصوات الرافضة لانخراط النساء فى هذا المجال.
إيمان أبوالعلا: ياسمين الخيام الأقرب لقلبى.. ونحتاج لدعم
إيمان الصوالحى: لن ألتفت لاتهامات «صوت المرأة عورة»
شيماء النوبى: أصوات كبار المبتهلين سحرتنى.. رحلتى بدأت فى سن مبكرة
آية الطبلاوى: أمى اكتشفت موهبتى فى سن الخامسة.. وفخورة لأنى حفيدة الطبلاوى
