«صانع البهجة».. أسباب جعلت محمد هنيدى معشوق الكبار والصغار
استطاع الفنان محمد هنيدى، أن يكسب حب الكبار والصغار، فعندما ظهر محمد هنيدي في نهاية التسعينيات، أحدث انفجارا مدويا في عالم السينما والكوميديا، كان نقطة الانطلاق لضخ دماء جديد وظهور جيل جديد قاد الكوميديا لأكثر من عشرين سنة.
يوافق اليوم ذكرى ميلاد نجم الكوميديا محمد هنيدي، حيث أتم عامه 56 عاما، فقد ساهم فى رسم البسمة على الوجوه بدون إسفاف أو خدش للحياء.
ففى هذا التقرير نسلط الضوء على الأسباب التى جعلت من هنيدى أسطورة فى عالم الكوميديا، لسنوات طويلة.
«بيحب شغله»
يعتبر الفنان محمد هنيدي من النجوم التى تعشق عملها، فبشهادة أصدقاءه فهو حريص على الحضور قبل موعد التصوير من أجل التحضير بشكل أفضل.
«نجم كوميديا لكل الفئات العمرية»
محمد هنيدي من النجوم القلائل الذين برعوا فى تقديم الكوميديا التى تناسب كافة الأعمار السنية، فقدم الكارتون، الأفلام الكوميدية التى تناسب الكبير والصغير.
«نجم سوشيال ميديا.. قريب من الناس»
يعتبر الفنان محمد هنيديى من النجوم النشطه على مواقع التواصل الإجتماعى، فهو مواكب جيد للكثير من الأحداث التى يتفاعل معها عبر حسابه بالفيس بوك والانستجرام.
«صاحب صحبه»
من المعروف عن الفنان هنيدى انه صديق وفى، فلا يمر ذكرى وفاة لفنان إلا ويتذكره بصورة أو موقف عن طريقة حسابه بمواقع التواصل الاجتماعى.
«كيوت.. ملالمحة طفولية»
ما يميز الفنان محمد هنيدي أن ملامحة طفولية بشكل كبير، الأمر الذى جعله محبوب لدى الكثير من الأطفال، فلن تجد طفل لا يعرفه أو يتذكر له مشهدًا ما.
