طريقة الوضوء الصحيح .. وأبرز سننه ونواقضه

- الوضوء نوع من أنواع الطهارة يستخدم فيها الماء على أعضاء من جسم الإنسان معينة بصفة مخصوصة بنية التعبد والتقرب لذلك ألزم الله بها المؤمنين قبل الصلاة وهو كالتالي:- 

- النية ومحلها القلب، وهي شرط أساسي في كل العبادات، فلا يصح الوضوء إلا بها دون تفوه.

- البسملة عن بدء الوضوء.

- غسل الكفين ثلاث مرات.

- الاستنشاق "استنشاق واستثار الماء من الأنف" ثلاث مرات ولها فوائد عديدة في عملية التنفس.

_ غسل الوجه كاملا "من منبت الشعر إلى ما انحدر من اللحية طولا و الأذن إلى الأذن عرضا" ثلاث مرات.

_ غسل اليدين إلى المرافق ثلاث مرات.

_ مسح الرأس مرة واحدة.

_ مسح الأذن مرة واحدة.

_ غسل الرجلين إلى الكعب ثلاث مرات.

_ الترتيب أن استخدام الماء على هذه الأعضاء يكون بالترتيب السابق.

_ الموالاة أن أن غسيل الأعضاء يكون متعاقب أي قبل جفاف الماء من العضو السابق.

اقرأ أيضًا:

هى السنن التي يطلب فعلها إضافة إلى أركان الوضوء المتعارف عليها ليكون  صحيح وهي التسمية قبل بدء الوضوء والتثليث "تكرار أفعال الوضوء ثلاث مرات"، والسواك والاقتصاد في استخدام الماء، ومسح الأذن ظاهرا وباطنا و المضمضة "إدارة الماء في الفم".

نواقض الوضوء هي أفعال تنقض الطهارة التي هي شرط أساسي لأي عبادة مثل الصلاة وهي كل ما خرج من السبيلين القبل والدبر مثل "الريح البول البراز والمني والمذي"، والنوم المستغرق، ولمس الفرج باليد الشهوة والإغماء أو الجنون أو الشك في الوضوء.

طريقة الوضوء الصحيحة لها مكروهات يجب على المصلى اجتنابها لإصباغ الوضوء والتأكد من الطهارة التي هى شرط أساسي للوضوء منها ترك سنة مؤكدة في الوضوء، الوضوء في مكان نجس، الكلام أثناء الوضوء إلا للضرورة، ولطم المتوضيء على وجهه بالماء أثناء غسله.