رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

الفرق بين كيت وميجان عبر وسائل إعلام بريطانية (فيديوجراف)

ميجان وهارى
ميجان وهارى

تتعامل وسائل الإعلام بشكل مختلف مع كيت ميدلتون، دوقة كامبريدج، وميجان ماركل، دوقة ساسكس، وبالتزامن مع قرار الأخيرة بداية هذا العام التخلي عن مسؤوليات العائلة المالكة، رصد موقع «express» الفرق في تناول وسائل الإعلام لشخصية كل منهما.

في البداية قرر الأمير هاري وميجان، أول يناير الماضي، ترك العائلة المالكة والذهاب لكندا للعيش هناك، وعندما تزوجا كانت البداية سعيدة،لكن ميجان كانت خائفة من الانضمام للعائلة المالكة.


وبمجرد أن دخلت العائلة المالكة بدأت تحوم الشائعات حول وجود خلاف بينهما، وعلى الرغم من عدم إثبات صحة الشائعات، لكنها تسببت في حالة إرباك للرأي العام البريطاني،وبدأت الصحافة البريطانية تعقد مقارنة بين ميجان، وكيت التى فتحت ذراعهيا لها، وكانت دائمًا حديث الصحف البريطانية بل وتحبها الكاميرات.

وبما أن كيت كسبت سمعة إيجابية من بداية انضمامها للعائلة المالكة، فالمقارنه كانت ليست في صالح ميجان.


من جانبه كتب الدكتور بنيامين جاناواي، طبيب نفسي، تويته عبر حسابه الخاص عبر "تويتر"، أن صحيفة " ذا صن" البريطانية تتعامل مع ميجان بطريقة سلبية وتسلط الضوء عند تعاملها مع كيت.

ورصد الطبيب في التويته الخاصة به الفرق في سطور قائلًا " إذا كانت كيت تتنفس، فإن صن تقول إنها "تقود الطريق في تأجيج الأشجار"، ولكن إذا كانت ميغان تتنفس، فإن صن تقول إنها "تسرق" هواء الجمهور.


واختتم الطبيب:" يبدو أن قرار ميجان وهاري بمغادرة الأسرة هو الطريقة الوحيدة للهروب من المجهر القاسي الذي كانت ميجان تحته باستمرار".