الإرهاب في المقدمة.. أجندة القمة الإفريقية في أديس أبابا
غادر سامح شكري وزير الخارجية، الأربعاء، القاهرة متوجهًا إلى أديس أبابا؛ للمشاركة في الاجتماعات التمهيدية للدورة الـ33 لقمة الاتحاد الإفريقي؛ استعدادًا لعقد الدورة العادية الـ33 لقمة رؤساء الدول والحكومات للاتحاد الإفريقي يومي 9 و10 فبراير الجاري.
ومن المقرر أن تتناول القمة العديد من الموضوعات الاستراتيجية، حيث ستسلم مصر رئاسة الاتحاد الإفريقي إلى جنوب إفريقيا بعد عام حافل من رئاسة مصر للتكتل الإفريقي منذ فبراير الماضي.
وترصد «الدستور» أبرز ملفات القمة التي تقام تحت عنوان "إسكات البنادق، تهيئة الظروف المواتية لتنمية إفريقيا":
• استعراض التقارير الخاصة بإصلاح مؤسسات الاتحاد الإفريقي ومنطقة التجارة الحرّة الإفريقية.
• بحث قضايا السلم والأمن في إفريقيا وتأثيرها على أمن دول وشعوب القارة في ظل تنامي الإرهاب بالقارة.
• بحث انتخاب رئيس جديد للاتحاد الإفريقي لسنة 2020.
• تناول الأزمة الليبية وتداعياتها حيث شكل الاتحاد لجنة مختصة بالملف الليبي منذ سنوات.
• مناقشة موضوع اللاجئين والعائدين والنازحين داخليًا، من أجل إيجاد حلول دائمة للنزوح القسري في إفريقيا.