«القهار» تعنى أن كل المخلوقات خاضعة لإرادة الله ومشيئته ومقتضى علمه فيهم
قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن اسم الله القهار قد ورد في القرآن بصيغة القهار كما ورد أيضا بصيغة قاهر ، مضيفا أن العلماء قد بحثوا في المعنى اللغوي لهذا الاسم فوجدو أنه مأخوذ من القهر والإذلال، أو الخضوع المطلق لأي قوة مخضعة لغيرها، بمعنى انه ـ تعالى ـ قاهر الجبابرة