رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

برلمانى لشباب الإسماعيلية: «أنتم خط الدفاع الأول عن الوطن»

المهندس أحمد عثمان
المهندس أحمد عثمان عضو مجلس النواب في جانب من الحدث

قال المهندس أحمد عثمان عضو مجلس النواب، والأمانة المركزية لحزب مستقبل وطن، إن مصر تتعرض لضغوطات من دول كثيرة خلال الفترة الحالية، بسبب توتر المنطقة العربية والعالم أجمع، لذلك لا بد من تكاتف جميع المواطنين ضد الشائعات والأخبار المزيفة.

وأكد النائب أن الهدف من لقائه عددًا من الشباب فى محافظة الإسماعيلية هو توعيتهم بمخاطر الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة لتبادل المعلومات والآراء والأفكار الصحيحة، وذلك لتنمية الروح الوطنية لدي الشباب لمواجهة كل التحديات والأزمات التي تواجه الدولة خلال الفترة الحالية.

وأشار أحمد عثمان إلى أهمية دور الشباب في توعية المواطنين للمشاركة في الانتخابات الرئاسية القادمة لاستكمال مسيرة التنمية، واستمرار الاستقرار الأمني داخل البلاد.

لقاءات لتنمية الشعور الوطني

أوضح "أسامة العدوي"، إنه لابد من إستمرار اللقاءات بشكل دوري لتنمية الشعور الوطني لدي الشباب، كما أشار، إن العالم كله يعاني الفترة الحالية من أزمات وتحديات، لذلك لا بد من تكاتف الجميع لنهوض بالدولة.

كما أوضح المهندس "سعيد شعيب" ضرورة انتشار اللقاءات والجلسات الحوراية مع الشباب في جميع المحافظات لتوعيتهم، وذلك لعدم الانسياق وراء الشائعات، قائلًا: "الوطن باق والأشخاص زائلون".

قال "عماد حجازي" إن كم الوعي السياسي والفكري والاجتماعي عند الشباب لم يحدث من قبل، لذلك لا بد من الحفاظ عليه وتداوله بين الشباب لحمايتهم من مخاطر الشائعات خلال هذه الفترة.

وقال "أحمد أمين"، إن هناك مؤامرة كبيرة على البلد، لذلك دورنا كمواطنين الدفاع عنها، لأن مصر تحتوي جميع الشعوب، وأن المعركة القادمة هي معركة وعي وثقافة.

وأوضحت "نجلاء حال"، إن الشباب الواعي المثقف خلف الرئيس "عبدالفتاح السيسي"، لاستكمال مسيرة التنمية، والحفاظ على الاستقرار الأمني، لأن مصر تواجه تحديات شديدة خلال هذه الفترة، قائلة: "مصر هي العمود الفقري للوطن العربي".

وأشارت "نانسي القاضي"، إلي أنه لا بد من وجود منصات إعلامية قوية للوقوف أمام الشائعات التي تواجه البلد، وبث الروح الوطنية لدي الشباب.

وأوضح "محمد جمال"، إن هناك تدنيًا في المستوى الفكري لدي كثير من المواطنين، وهو ما يحتاج إلى جهود شباب مثقف واعي، يقود الفترة المقبلة لتوعية المواطنين، خصوصًا في ظل الفترة الصعبة الحالية.