مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 12.. الرائد نور لبنت إرهابي: أنتي قد بنت أختي وهنشيلك في عنينا
مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 12، شهد أحداثاً متسارعة، حيثظهر ضابط المخابرات المقدم خالد "آسر ياسين" مع الرائد نور صلاح "عمرو يوسف" وسأله عن حالة الطفلة بنت الإرهابي، فرد الدكتورة أمنه تتابع حالتها، وسأله نور هل ينفع أروح أزورها.
مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 12
عقب ذلك توجع عمرو يوسف لشراء بعض الاحتياجات وتوجه للمستشفى وتقابل مع الدكتورة أمنه واطمأن منها على حالة الطفل، وطلب منها أن يداعبها حتى يفرحها "عشان تفك" وتوجه للطفلة وقال لهها جبت لك شيكولاته وبنبوني وكل الحاجات الحلوة دي جبتها علشانك، واشترى لها دبدوب رأفة بالطفلة التي عاشت أيام سوداء مع والدها التكفيري الذي تركها وهرب، وقال لها الرائد نور صلاح عندي بنت أختك أدك بالضبط.
وسألها ما هو اسمك قالت له صابرين، ورد عليها إسمك حلو أوي وانت قمر، وقال لها لا تخافي من أي شيء ينراعيكي حتى تدخلين المدرسة والكلية وتكوني مهندسة أو دكتورة، ووعدها بأن يحضر لها اسكتش وألوان لترسمي كتير.
وقال لها اسمي نور وأي حاجة تحتاجيها سوف أقوم بها وطلب منها أن يقبل رأسها.
خطة قطع الطرق على موظفين الدولة بسيناء
تقابل في مسلس الكتيبة 101 الحلقة 12 بالدكتور وحيد وجسد دوره فتحي عبدالوهاب، مع القيادي التكفيري أبودعاء بصحبة أبو إسلام، وقال له نفذنا عملية هامة ضد الجيش في الكتيبة 101 وجه كلامه لـوحيد بتوسيع العمليات ضد الجيش وضد من يتعاون مع الجيش.
وطلب أبودعاء فتوى من أبوحمزة حتى لا يمكون علينا ذنب في ما سننفذه من عمليات ضد الجيش والمتعاونين، فرد أبوحمزة تم إصدار الفتوى بالفعل.
وقال أبودعاء أنه لابد من زرع عبوات داخل بيوت الأهالي ونستخدم الأهالي دروع بشرية، وسنكفر كل من يتعاون مع الجيش سواء طفل أو شايب أو حتى سيدات، ورد أبو حمزة كل شيء جايز، وقال أبو دعاء سوف نقوم بعمل إصدار وسنعلنه عن طريق الكتائب الإعلامية.
وقال وحيد "حكيم" أن التنظيم يعلن من خلال عمل فعلي على الأرض من خلال قطع الطرق على الموظفين وتعطيلهم عن العمل وجلد مجموعة منهم أو تفجير المتعاونين مع الجيش وإصدار أحكام إعدام جزء من المتعاونين مع الجيش أو كلهم أو حرقهم .
وأيد أبو دعاء كلام حكيم "فتحي عبدالوهاب" وأصدر قرار بمتابعة هذا الأمر.
مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 12
مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 12 يعرض على قناة on e في تمام التاسعة مساءً والذي يجسد بطولات الكتيبة ورجالها البواسل، في التصدي للعناصر التكفيرية في كل من العريش وسيناء، وذلك باعتبارها تلك الكتيبة التي تقع في أخطر البؤر التي شهدت تمركزًا للإرهاب في مصر وهي "سيناء".
