رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«القتلة .. جذور العنف عند مرشدى الإخوان».. الباز يوقع عقد موسوعته الجديدة بالهيئة العامة للكتاب 

الباز يوقع عقد موسوعته
الباز يوقع عقد موسوعته الجديدة بالهيئة العامة للكتاب 

وقع الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير "الدستور"، اليوم الخميس، عقد الموسوعة الجديدة "القتلة.. جذور العنف عند مرشدي الإخوان" مع الدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة العامة للكتاب.

وأعلن الدكتور محمد الباز، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، عن توقيع عقد الموسوعة الجديد "القتلة... جذور العنف عند مرشدى الإخوان" التى تصدر فى 6 أجزاء، ستجدون 3 منها فى معرض الكتاب المقبل، والأجزاء المتبقية تصدر تباعًا.. كل الشكر للعزيز الدكتور أحمد بهى الدين رئيس مجلس إدارة الهيئة"

وصدر للدكتور محمد الباز  موسوعة "المضللون ..وثائق أكاذيب جماعة الإخوان" والتي جاءت في 5 أجزاء مختلفة، وقال في مقدمتها "أما لماذا نفعل هذا.. ولماذا نفعله الآن؟، لأن الجماعة ومنذ بداياتها احترفت الكذب وتزوير التاريخ، ولم تتوقف عن ذلك يوما واحدا، وعندما تطالع أدبيات الجماعة ستجد تاريخا آخر لمصر لا نعرفه ولا نقرُّ لها به، لكنها صاغت الأحداث على هواها، وتريد منا أن نصدقها ونعترف لها به، وهو تاريخ فى صالحها وحدها، ولأنه تاريخ كاذب، فلا بدَّ أن تكون لدينا الرواية الأخرى، وذلك حتى لا نترك الأجيال القادمة فى مهبِّ ريحِ الجماعة الكاذبة".

وجاءت عناوين موسوعة "المضللون ..وثائق وأكاذيب الإخوان"، كالتالي “الجزء الأول بعنوان "معركة الأزهر ضد الجماعة الإرهابية"، والجزء الثانى بعنوان "دعاة مصلحون ضد الجماعة الإرهابية"، والجزء الثالث بعنوان "مفكرون وأدباء ضد الجماعة الإرهابية"، والرابع "شهادات المنشقين عن ضلالات الإرهابية"، أما الجزء الخامس والأخير فجاء بعنوان "سياسيون في مواجهة الخرافات الإرهابية".

محمد الباز أستاذ بكلية الإعلام بجامعة القاهرة، وعمل رئيس تحرير تنفيذي بجريدة البوابة، ثم انتقل بعدها ليتولى رئاسة إدارة وتحرير مؤسسة الدستور للصحافة والنشر والتوزيع، وله مؤلفات عديدة، من بينها: إسلاميات كاتب مسيحي (2010)، والإسلام المصري (2005)، وحدائق المتعة (2006)، وملوك وصعاليك(2011)، والعقرب السام (2012 ومن بين أعماله أيضا كتاب "التركة الملعونة.. كتاب الأسرار" (2019)، والذي يكشف فيه الكاتب والإعلامي، محمد الباز، تفاصيل أزمة الإعلام منذ بدايتها وحتى لحظتنا الراهنة، واضعًا يده على مواطن الخلل والإجراءات الممكنة للعلاج.