رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

ما هو مصير قناة أحمد حسن وزينب بعد الانفصال؟.. خبير يوضح

أحمد حسن وزينب
أحمد حسن وزينب

تصدر اليوتيوبر أحمد حسن مواقع البحث الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعدما أعلن عبر صفحته للمرة الثانية عن انفصاله عن زوجته «زينب»، بعد زواج دام أكثر من أربع سنوات.

ونشر حسن عبر صفحته قائلًا: «قدر الله وما شاء فعل بعد 4 سنين زواج كانوا أسعد 4 سنين في حياتنا وربنا رزقنا بـ طفلين زي القمر قررنا الانفصال بشكل رسمي وبهدوء وبدون أي خلاف، وسنبقى أصدقاء دائمًا وأبدًا وستظل زينب أم ولادي وصديقتي التي أكن إليها كل الاحترام وأدعو الله أن يوفقها فيما هو قادم من حياتها».

ما هو مصير قناة أحمد حسن وزينب؟

في هذا الصدد أوضح المهندس أحمد صبري، خبير تكنولوجيا المعلومات، أن الأصول الإلكترونية «جوجل» لا تتدخل في أي نزاع قضائي، فبعد مرور ثلاثة شهور على تنصيب الشخص لأدمن لا يمكن الرجوع فيها.

في حالة أحمد حسن وزينب، أكد صبري لـ«الدستور» أن أحد الأطراف يتولى مسئولية القناة، وعند كثرة الشكاوى من طرف تجاه طرف آخر يمكن لإدارة جوجل أن تغلق القناة بالكامل.

«التحرش».. سبب الانفصال بين أحمد حسن وزينب

وكان السبب وراء الانفصال هو تهمة التحرش التي وجهت له من قبل فتاة تدعى «سما» تبلغ من العمر عشرين عامًا، حيث نوهت عبر فيديو نشر بمواقع التواصل الإجتماعي، أن أحمد حسن تحرش بها خلال محادثة دارت بينهما، حيث تعمد ذكر مفاتنها، وطالب منها إقامة علاقة غير شرعية بينهما.

كما طلب منها إرسال صور شخصية، الأمر الذي دفع الفتاة لنشر المحادثة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي تسبب في تصدره للتريند.

وعلى الفور أرسلت الصور والفيديو للنائب العام الذي وجه تهمة التحرش لـ أحمد حسن.

لم تكتفِ الفتاة بنشر فيديو واحد للمحادثة، بل أكثر من فيديو، حيث أوضحت كيف تحرش بها أحمد حسن قائلة: «هو رد وقولتله أنا 19 سنة ينفع؟ قالي مش مشكلة تمام وابعتي صورك بعتله صوري بدل ما يقولي هتقابليني في مكان عام، قالي إنتي جسمك حلو ويعتبر اتحرش بيا لفظيًا، فأنا لما لقيت الكلمة دي قلت لا أنا هجرجره في الكلام تاني، وكل حاجة تبقى واضحة، بعتلي رقمه واتساب وكلمته وبدأت المحادثة من هنا وبعد كدة كلمته».

وتابعت حديثها خلال الفيديو قائلة: «قاللي تعالي أقابلك، ولما سألته هنتقابل بكرة في مكان عام؟ قال لا النهاردة ومش هينفع في مكان عام، وقالي عنوان فيلته وقالي هتكون فاضية النهاردة، ومستعد أبعتلك أوبر ياخدك ويرجعك، وأنا رفضت».