رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«تليجرام» من شبكة للتواصل إلى حصن للإرهابيين (تسلسل زمني)

تليجرام
تليجرام

يرصد أمان في النقاط التالية، قصة موقع التواصل الاجتماعي "تليجرام"، منذ تأسيسه حتى لجوء الجماعات الإرهابية إليه، وحصاره من قبل الحكومة الروسية لإغلاقه كالتالي:

- مارس 2013.. تأسس تطبيق تليجرام من قِبل الأخوين نيكولاي، وبافل دروف ( كشبكة اجتماعية روسية).

- مايو 2013.. طلبات عديدة من الأجهزة الأمنية الروسية المؤسسين بإمدادهم بمعلومات بخصوصية المستخدمين.

- 2014.. غادر "دروف" مؤسس تطبيق تليجرام روسيا خوفًا من أي إجراءات عقابية عليه، مما تعرض لبعض الضغوط.

- 2015.. رفض مؤسس تليجرام أي تسريب معلوماتيي أو بيع للتطبيق من الشركات العالمية.

- 2016.. رفض دروف التعاون مع الدول، بتسليم معلومات الأشخاص، حازمًا منه في حماية خصوصية المشتركين.

- يناير 2017.. تحول مناصرو التنظيمات لاسيما داعش والقاعدة لاستخدام الموقع بدرجة كبيرة، لاسيما بحد إغلاق آلاف الحسابات على تويتر وفيسبوك.

- يوليو 2017.. وافق بافل دروف مؤسس تطبيق تليجرام علي بعض الشروط مستجيبًا لضغوط السلطات للقيام بتقديم المعلومات الأساسية بشأن الشركة، ولكن بشرط أن تبعد عن أي شيء ينتهك خصوصية المستخدمين.

- أكتوبر 2017.. فرض القضاء الروسي على شركة "تليجرام" غرامة بلغت 800 ألف روبل -12 ألف يورو-، لرفضها التعاون مع أجهزة الاستخبارات الروسية.

- يونيو 2017.. دعا مدير الهيئة الفيدرالية الروسية للرقابة "روسكوم نادزور"، فريق "تلجرام" ومؤسسه بافل دروف، للالتزام بالتشريعات الروسية، وتقديم البيانات للهيئة لإدراجها في سجل منظمي نشر المعلومات.

- 10 أغسطس 2017.. أدخلت شركة تليجرام روسكوم نادزو في سجلات الحكومة الروسية.

- يناير 2018.. رفضت إدارة "تجرام" حظر التطبيق، بعد قبولها تقديم معلومات إلى هيئة الرقابة الروسية، لإدراجها في سجل موزعي المعلومات، الأمر الذي كانت ترفضه.

- مارس 2018.. أمهلت السلطات الروسية إدارة "تليجرام" مدة من الوقت تتجاوز 15 يوما لتقديم رموز التشفير وهو الذي لم تقدمه حتى الآن.