رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

تفاصيل قصة حب «جينيفر لوبيز» و«بن أفليك»

جينيفر لوبيز أفيلك
جينيفر لوبيز أفيلك

ظهرت ملامح الحب على الثنائي، جينيفر لوبيز وبن أفليك، خلال تصويرهما فيلم معًا لعب الثنائي دور البطولة أمام بعضهم، وحدث ما هو متوقع، فقد وقع كليهما في حب الآخر، ورغم الانتقاد الشديد الذي تم توجيهه للفيلم إلا أنه على الجانب الآخر كانا يعيشان قصة حب ملتهبة، رغم أن لوبيز وقتها كانت متزوجة.

في السطور التالية نقدم عرض زمني لعلاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك، بحسب ما ورد في موقع " insider".

وقت تصوير الفيلم كانت لوبيز متزوجة من كريس جود، زوجها الثاني حيث كانت متزوجة لفترة وجيزة من أوجاني نوا قبل ذلك، والتقت هي و"وجود" في الفيديو كليب الخاص بها لأغنية "Love Don't Cost a Thing" وتزوجا في سبتمبر 2001. 

في مقابلة مع فانيتي فير، في مارس 2003 ، نفى أفليك التكهنات بأنه ولوبيز تصرفا بشكل رومانسي مع بعضهما البعض أثناء زواجها من رجل آخر، وقال أفليك: "عندما قابلتها أصبحنا أصدقاء حميمين حقًا لا أكثر".

وتابع، كان ذلك في البداية  لأنها كانت متزوجة، لم يكن هناك تفكير في علاقة عاطفية، مما خلق فرصة للتعرف على بعضنا البعض دون أي من الزيف الذي يرتبط عادة بفترة الخطوبة، لأنك تحاول تكوين علاقة عاطفية، الأمر الذي يدفعك إلى التجمل أحيانًا.

وفي يوليو 2002، تقدمت لوبيز بطلب الطلاق من جود، بعد شهر من انتشار شائعات حول الانفصال،  أعلنت هي وأفليك علاقتهما علنًا.

وبعدها بعام، وبالتحديد في لوس أنجلوس، كاليفورنيا، ظهرا الثنائي معًا أثناء عرض فيلم لهما،  وظهر أفليك أيضًا على السجادة الحمراء مع النجوم كولين فاريل ومايكل كلارك دنكان وجنيفر جارنر التي كان سيتزوجها.

في ذلك الوقت، كانت جارنر متزوجة من الفنان سكوت فولي "فيليسيتي"،  وتم زواجهما في أكتوبر 2000 وتقدمت جارنر بطلب الطلاق في مايو 2003،  لكنها قالت فيما بعد إن طلب الطلاق لم يكن له علاقة بأي خيانة زوجية.