قبل ساعات من انطلاقه.. كيف تطورت أزياء الأوسكار على مر السنين؟

ظهرت الموضة على السجادة الحمراء منذ حفل توزيع جوائز الأوسكار الأول في عام 1929، وفي الواقع لم يكن هناك حتى السجادة الحمراء لجوائز الأوسكار حتى عام 1961، ولكن كان هناك دائما الموضة من إنجريد بيرجمان وجريس كيلي إلى شير وليدي جاجا.

إليك كيف تطورت الأزياء على مر السنين وفقا لموقع elle:

الثلاثينيات

كان حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار في ذلك الوقت أشبه بالدعوة لحضور حفلة، لذلك كانت العباءات ذات طراز سندريلا وشالات الفراء واللؤلؤ هي أساس في الحضور.

الأربعينيات

في الأربعينيات، سادت الأزياء الكلاسيكية، فكان مظهر بيرجمان بارزًا من حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 1945، وبحسب ما ورد تلقت الممثلة ضغوطًا من أجل ارتداء الملابس لحضور حفل توزيع الجوائز وكان ردها أن ترتدي فستانًا أسود بسيطًا.

الخمسينيات

من يستطيع أن ينسى فستان كيلي الحريري الأيقوني ذو اللون الأزرق الجليدي عندما فازت بجائزة أفضل ممثلة عن فيلم The Country Girl عام 1955، الفستان الذي صممه مصمم الأزياء إديث هيد، هو أحد أكثر الإطلالات شهرة في تاريخ أزياء الأوسكار.

الستينيات

عندما فازت باربرا سترايسند بأول أوسكار لها عن فيلم "Funny Girl"، قبلت الجائزة ببدلة بنطلون شفافة.

السبعينيات

أصبحت بدلات السراويل موضة السجادة الحمراء في السبعينيات، فمظهر جين فوندا في حفل توزيع جوائز الأوسكار عام 1972 عندما ارتدت بذلة بنطلون أسود بالكامل من Yves Saint Lauren ، كان مثيرا للإعجاب.

الثمانينيات

وبعد ذلك كان هناك الممثلة شير، حيث حصل مقدمو حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 1986 على قواعد لباس لم تلتزم بها شير، كانت تتجول على خشبة المسرح مرتدية غطاء رأس بوب ماكي.

التسعينيات

التسعينيات كنا مغرمين بفستان جوينيث بالترو الوردي من رالف لورين، لم يقتصر الأمر على حصولها على جائزة أفضل ممثلة في عام 1999، ولكنها كانت أيضًا الأفضل في تلك الليلة.

أوائل 2000

من أكثر إطلالات السجادة الحمراء انتشارًا على الإطلاق هو فستان البجعة الذي ارتداه بيورك في حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2001.

ففي العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، أصبحت نيكول كيدمان ملكة أزياء السجادة الحمراء لجوائز الأوسكار بفستانها الأحمر.