رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 7-9-2020 فى المحافظات

مواقيت الصلاة
مواقيت الصلاة

يتساءل الكثير من المسلمين داخل جمهورية مصر العربية عن مواقيت الصلاة اليوم في مختلف المحافظات، وذلك لتغير التوقيتات من مكان لآخر، بشكل يتماشى مع اليوم بناءً على النشرات اليومية التي تعلنها دار الإفتاء المصرية بالتعاون مع علماء المعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في تحديد التوقيتات بناءً على الدرجة الفلكية لكل صلاة.


مواقيت الصلاة اليوم


وتحرص «الدستور» على نشر مواقيت الصلاة اليوم الإثنين7-9-2020 في عدد من محافظات مصر، تسهيلًا على متابعيها من البحث لمعرفة تلك المواقيت، وتشمل مواعيد الصلوات الخمس، وهي: «الفجر- الظهر- العصر- المغرب- العشاء»، وتأتي تلك الخدمة حرصًا على تقديم ما هو أفضل لقرائها، من خلال تغطية الجوانب المرتبطة باهتماماتهم بشكل مستمر.

مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 7-9-2020

محافظة القاهرة: (الفجر 4:06 ص، الظهر 11:53 ص، العصر 3:26 م، المغرب 6:11 م، العشاء 7:30 م).

الإسكندرية: (الفجر 4:09 ص، الظهر 11:59 ص، العصر 3:32 م، المغرب 6:17 م، العشاء 7:37 م).

الإسماعيلية: (الفجر 4:01 ص، الظهر 11:49 ص، العصر 3:22 م، المغرب 07: 6 م، العشاء 7:27 م).

السويس: (الفجر 4:01 ص، الظهر 11:48 ص، العصر 3:21 م، المغرب 6:06 م، العشاء 7:25 م).

بورسعيد: (الفجر 4:00 ص، الظهر 11:49 ص، العصر 3:22 م، المغرب 6:08 م، العشاء 7:28 م).

شرم الشيخ: (الفجر 3:57 ص، الظهر 11:41 ص، العصر 3:12 م، المغرب 5:58 م، العشاء 7:15م).

أسوان: (الفجر 4:44 ص، الظهر 12:23 م، العصر 3:51 م، المغرب 6:37 م، العشاء 8:52 م).

سوهاج: (الفجر 4:10 ص، الظهر 11:51 ص، العصر 3:22 م، المغرب 6:07 م، العشاء 7:24 م).

مرسى مطروح: (الفجر 4:20 ص، الظهر 12:09 م، العصر 3:43 م، المغرب 6:28 م، العشاء 7:48م).

وتساءل البعض عن السور المستحب قراءتها في الصلوات الخمس للتقرب إلى الله بشكل أكبر، وتجيب دار الإفتاء المصرية في السطور القادمة عن تلك التساؤلات باستفاضة.

وصرحت دار الإفتاء باتفاق الفقهاء على أنه يُسَن للمصلي أن يقرأ في صلاة الصبح بطوال الْمُفَصَّلِ، كما اتفقوا على أنه يقرأ في المغرب بقصار الْمُفَصَّلِ، وفي العشاء بأوساطه؛ فعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: "إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الْفَجْرِ بِـ﴿ق ۞ وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ﴾، وَكَانَ صَلاتُهُ بَعْدُ تَخْفِيفًا" رواه مسلم.

وعَنْ أبي هريرة رضي الله عنه قال: "مَا صَلَّيْتُ وَرَاءَ أَحَدٍ أَشْبَهَ صَلاةً بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّم مِنْ فُلانٍ"، قال سليمان -أحد رواة الحديث-: "كَانَ يُطِيلُ الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ مِن الظُّهْرِ، وَيُخَفِّفُ الأُخْرَيَيْنِ، وَيُخَفِّفُ الْعَصْرَ، وَيَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ، وَيَقْرَأُ فِي الْعِشَاءِ بِوَسَطِ الْمُفَصَّلِ، وَيَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ بِطُوَالِ الْمُفَصَّلِ" أخرجه النسائي في "سننه".

وطوال الْمُفَصَّلِ تبدأ من سورة (ق) إلى سورة (عم)، وأوساط الْمُفَصَّلِ تبدأ من سورة (عم) إلى سورة (الضحى)، وقصار الْمُفَصَّلِ تبدأ من سورة (الضحى) إلى سورة (الناس).

وبناءً عليه: فيستحب للمسلم أن يستن في القراءة بما ذكر، ولو قرأ بما تيسر له من القرآن غير ذلك أجزأه، ولا حرج عليه.