حكاية في صورة.. "أم المريلة الكحلي"
صوته يبعث السعادة في النفوس، فجرس العودة للمنزل يجعل الابتسامات تتردد في أصداء المكان، بمجرد خروج "صاحبة المريلة الكحلي" للشارع، لا تفارق الابتسامة وجهها، وتكون مثل الشمس التي تشرق لتنير الكون بخفتها، فيتغزل بها كل من يراها.