الجمعة.. تجربة سعيد نوح الروائية في صالون المعادي الثقافي

يستضيف صالون الدكتور محمد حسن عبدالله بالمعادي، تجربة الروائي المصري سعيد نوح، حيث يحتفي الصالون ورواده للحديث عن مجمل تجربته الإبداعية والسردية، ومشواره الروائي، وذلك يوم الجمعة القادم، في تمام الثامنة مساء.

بدأ نوح تجربة الإبداع منذ نهايات عقد الثمانينيات واستمر حتى اليوم، وقدم للمشهد السردي العربي عددا كبيرا من الروايات والمتتاليات السردية والمجموعات القصصية، بدأها بنشر رواية "كلما رأيت بنتا حلوة أقول يا سعاد" في طبعتها الأولى عام 1995، وتوالت الأعمال الروائية والقصصية حتى آخر مجموعة قصصية نشرت مؤخرًا عن مؤسسة "بتانة" الثقافية، وهي مجموعة "كشك الأورام"، وحصلت على الجائزة الأولى، فرع كبار الأدباء في جائزة ساويرس الثقافية عام 2017.

يذكر أن سعيد نوح صدر له الكثير من الأعمال الإبداعية منها، رواية "كلما رأيت بنتا حلوة أقول يا سعاد"، رواية "دائما ما أدعو الموتى"، المتتالية القصصية "تمثال صغير لشكوكو"، رواية "61 شارع زين الدين"، رواية "ملاك الفرصة الأخيرة"، رواية "أحزان الشماس"، رواية "الكاتب والمهرج والملاك الذي هناك"، رواية "كلب عجوز"، رواية "حكايات صغيرة للشيطان"، مجموعة قصصية "كشك الأورام".

كما يشار إلى أن نوح تم تكريمه في أكثر من مناسبة منها، المؤتمر العام لأدباء مصر عام 2016، وأيضًا حصل على الجائزة الأولى في القصة القصيرة (جائزة ساويرس الثقافية)، فرع كبار الأدباء.