رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

"صانع المستقبل".. رسائل الشباب إلى الرئيس: «كمل مشوارك واحنا معاك»

صانع المستقبل
صانع المستقبل

منذ توليه مسئولية حكم البلاد، وضع الرئيس عبدالفتاح السيسى الشباب فى مقدمة أولويات الدولة، بالتزامن مع فتح قنوات تواصل مستمرة معهم، ليتحدثوا من خلالها بصورة مباشرة، ويستمع إليهم ويناقشهم فى مختلف الموضوعات، إلى جانب الرد على أسئلتهم ودعم تنفيذ مقترحاتهم.

جاءت على رأس هذه القنوات والمنافذ مؤتمرات الشباب التى تحوّلت إلى أبرز منصة للحوار بين رئيس الجمهورية والشباب دون أى وسيط، وبكل صراحة وشفافية، بالإضافة إلى برامج تأهيل الشباب للقيادة، التى دعمها الرئيس مباشرة من خلال الأكاديمية الوطنية للتدريب، والبرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة.

وظهرت ثمار هذا الاهتمام الكبير فى خطوات عملية على أرض الواقع، من خلال تعيين عدد كبير من الشباب فى مناصب قيادية فى الدولة، سواء فى منصب المحافظ أو نائب المحافظ أو نائب وزير، ما جعل الشباب يشعر- لأول مرة- بقيمتهم فى وطنهم، وبالمساحة الكبيرة التى وفرتها القيادة السياسية لهم، وسط إيمانها الكبير بما تمتلكه هذه الفئة من قدرات وطموح. «الدستور» تنشر فى السطور التالية رسائل لشباب مصر من مختلف الانتماءات والأيديولوجيات السياسية، يدعمون من خلالها تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى فترة رئاسية جديدة، ردًا للجميل، بجانب الرغبة فى استكمال الرئيس مسيرته فى نهضة البلاد على كل المستويات.

مختار الجوهرى: ننتظر المزيد من المشروعات

سيادة الرئيس، أعرف تمام المعرفة أنك توليت قيادة البلاد فى فترة صعبة وحرجة للغاية على المستوى الاقتصادى والسياسى والعسكرى، لكنك نجحت فى أن تمر بنا من هذه المحنة، وما زلت تحاول جاهدًا لتثبيت أركان الدولة من الناحية الاقتصادية، ومحاولة النهوض بها فى ظل الأزمة الاقتصادية العالمية، من خلال تنفيذ الكثير من المشروعات الضخمة، بجانب التصدى لكل من يحاول زعزعة أمن واستقرار الوطن على المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.

بفضل الله ثم سيادتكم ما زال البلد يحقق إنجازات مهمة فى معظم المجالات، وأنا أنتظر المزيد والمزيد خلال الفترة المقبلة، وأفتخر بأن سيادتك قائد هذا البلد الآمن بإذن الله، ولذلك أدعم توليك فترة رئاسية جديدة، لاستكمال الخطط المستقلبية للنهوض بالبلاد.

ممثل شاب

مروان الديب: دعمكم واجب على كل محب للبلد 

أحب أن أقول لسيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى: أكمل المسيرة على بركة الله، ونحن كشباب فى ظهرك، وكل محب لهذا الوطن، يعرف حجم المؤامرات والصعوبات التى يواجهها هذا البلد، يقف كتفًا بكتف مع سيادتكم، ويدعمكم بشكل كامل، لأننا نعرف أنك لا تدخر إخلاصًا أو جهدًا لرفعة هذا الوطن. كل الشكر لسيادتكم على هذا الكم الهائل من المشروعات التى أطلقتها لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين، على رأسها مبادرة «حياة كريمة»، التى استطاعت فى فترة بسيطة أن تصل بمساعداتها الشاملة للمواطنين فى كل قرى الجمهورية.

ونشكرك، أيضًا، على مشروعات تأهيل وتمكين الشباب، ومنحهم الفرصة لخوض تجربة القيادة، من خلال دمجهم فى وظائف تنفيذية رفيعة المستوى، وهذا أهم ما لمسه الشباب على الصعيد السياسى فى عهدكم. وسنظل مع سيادتكم بكل قوة، وندعم توليكم لفترة رئاسية جديدة، لاستكمال المشروعات التى بدأت وما زالت تُنقذ.

حاصل على بكالوريوس تجارة

محمد خالد: وصلت بالوطن إلى القمة 

فى كل يوم تزداد الصراعات وتشتد شراستها من حولنا وفى مناطق أخرى من العالم، ومع ذلك ما زلنا نشعر بالأمان فى وطن كان مُهددًا فى وجوده من الإرهاب، وعلى شفا التمزق والانهيار، لكن جاء الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى سُدة الحكم، وبدأ فى دحر الإرهاب وتجفيف منابعه، وأعاد بناء الجيش وتجهيزه بأحدث الأسلحة والتقنيات.

أرسى مبدأ توطين الصناعة، بما فيها الصناعات الثقيلة لأول مرة، وكل ذلك لم يحدث إلا بإرادة قوية وحماس صادق، كان دافعهما الإيمان القوى بالوطن، وترجمة ذلك عبر البناء والعمل، رغم كل التحديات الصعبة والمتراكمة منذ سنوات طويلة. واصل الرئيس بناء الجمهورية الجديدة على كل المستويات، خاصة فى ملفى الصحة والتعليم، إلى جانب رفع كفاءة المدن والطرق، وبناء العديد من المدن الجديدة لاستيعاب الكثير من العمالة، لذا وبجهد شاق حقيقى، قفزت مصر فى عهد الرئيس السيسى قفزات كبيرة، واختصرت سنوات طويلة، وصولًا إلى القمة فى فترة وجيزة.

روائى

مريم سامح: أعدتَ الأمن والأمان إلى الشوارع

أنا عندى ١٩ سنة، فطفولتى تقريبًا كانت فى وقت الثورة و«الإخوان»، حياتى اتحولت رأسًا على عقب وقتها، من حياة مستقرة تمامًا إلى حياة مهددة، لغاية ما حضرتك ظهرت وطمنت خوفى، من يوم ٣ يوليو ٢٠١٣.

من يومها حسيت إنى أقدر أنام مرتاحة وآمنة، لأن ليا ضهر، حسيت ببساطة إن فيه حد بيحمينا، وإن فيه ميلاد لبطل حقيقى على قدر هذه الفترة الصعبة من عمر الوطن.

واجهت سيادتك كل القصور فى مختلف القطاعات، بالتزامن مع الخدمات العديدة المقدمة من مبادرة «حياة كريمة» فى كل المحافظات، اللى بعتبرها أعظم مشروع إنسانى فى القرن الحالى، بالإضافة إلى المبادرات فى مجال الصحة، زى مبادرة «فيروس سى»، و«سرطان الثدى»، و«الأمراض غير السارية»، مع توفير العلاج بالمجان لكل المستفيدين.

كمان سعيت وأصريت على انضمام مصر إلى «بريكس»، لتقف بلادنا على أرض ثابتة، ويكون اقتصادنا ضمن الاقتصادات العالمية الكبرى.. كل ذلك كان جزءًا وليس كلًا مما فعلته.

لذلك أقول بكل ثقة: شكرًا يا ريس.. شكرًا من قلبى.. شكرًا إنك مخلينى عايشة مطمنة، ورجّعت الأمن والأمان للشوارع والبيوت، وعلمتنى أحلم، وخلتنى أشوف بلدى فى المكانة اللى تستحقها.

وعلشان كل ده، علشان حلمك وحلمنا بمصر كدولة عظيمة وكبيرة، بكل الحب والتقدير، نعلن عن دعم تولى سيادتك فترة رئاسية جديدة، عشان تكمل اللى بدأته.

طالبة بكلية الإعلام جامعة القاهرة

هاجر الشربينى: جعلت للمرأة مكانًا ومكانة

أبعث رسالة دعم للرئيس عبدالفتاح السيسى، من أجل الترشح فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، وتولى قيادة مصر لفترة جديدة، من أجل إكمال مسيرة البناء والتنمية التى بدأها منذ سنوات.

إحنا كشباب بنعيش مع حضرتك أحسن فترة لينا، عصرنا الذهبى زى ما بيقولوا، من خلال إتاحة الفرصة لنا للمشاركة فى كل شىء، بداية من مؤتمرات الشباب، مرورًا بالتدريب فى الأكاديمية الوطنية للتدريب، وتولى العديد من المناصب القيادية.

حابب أشكر حضرتك على المبادرات والمشروعات اللى قدمتها للشباب ولكل المصريين، مثل منظومة «التأمين الصحى الشامل»، ومبادرة «١٠٠ مليون صحة»، والمشروع القومى الضخم «حياة كريمة»، بجانب تنفيذ آلاف المشروعات لتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير سكن كريم لجميع فئات المجتمع.

ولا ننسى أيضًا مشروع «مستقبل مصر» للإنتاج الزراعى، لتحقيق الاكتفاء الزراعى ذاتيًا، والقضاء على العشوائيات، وإنشاء أكثر من ٣ آلاف مدرسة، فضلًا عن إعداد وتنفيذ نظام تعليمى جديد.

ولعل أعظم المشروعات التى شهدناها كان إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة، بكل ما تشتمله من أحياء سكنية، إلى جانب الحى الحكومى، وحى المال والأعمال، والمنطقة المركزية، والنهر الأخضر، والقيادة الاستراتيجية، وساحة الشعب، والنصب التذكارى، كمشروع نموذجى ومتفرد لأول مرة فى المنطقة.

وهذا مثال بسيط على آلاف المشروعات التى تم تنفيذها برعاية ودعم سيادتك يا ريس، وفى وقت قياسى جدًا، ما يجعلنا كشباب ندعم حضرتك لفترة رئاسية جديدة لاستكمال هذه المشروعات.

من شباب المجتمع المدنى

أحمد خالد: واصِل مسيرة البناء يا ريس

أدعم تولى الرئيس السيسى قيادة مصر لفترة جديدة، من أجل إكمال مسيرة البناء والتنمية التى بدأها منذ ٢٠١٤، وأقول له بكل ثقة: مستمرون فى دعمك، وكلنا نؤيدك ونقف بجانبك.

وأتوجه بالشكر إلى الرئيس السيسى على المجهود الكبير المبذول فى عهده، من أجل توفير حياة كريمة لكل المواطنين فى كل المجالات، خاصة ما يتعلق بشبكة الطرق.

وبما أننى فتاة من مدن القناة، لا بد أن أشيد بمشروع قناة السويس الجديدة، كخطوة مهمة لدفع الاقتصاد، وتحويل مصر إلى مركز تجارى ولوجستى عالمى، وإنجاح مشروع محور التنمية فى منطقة قناة السويس، وربط شرق القناة بغربها من خلال مشروعات الأنفاق.

ولا ننسى اهتمام حضرتك بالمرأة المصرية، ودمجها فى جميع الأنشطة طوال السنوات الماضية، فمنذ تولى سيادتك سدة الحكم أصبحت المرأة تشارك بشكل واسع فى القطاعات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، بعد أن منحتها الفرصة التى تستحقها لإثبات ذاتها ومكانتها وقدرتها على العمل والكفاح من أجل مستقبل ورفعة وطنها، حتى أصبح لكل سيدة وفتاة مصرية مكان ومكانة، بما اكتسبته فى عهد سيادتك.

خريجة كلية الزراعة

مصطفى ناجى: أزلت الحواجز وأفسحت طريق القيادة للشباب

الرئيس السيسى لا يعلى أى مصلحة فوق مصلحة الوطن، ويولى أهمية قصوى لتمكين الشباب وإفساح الطريق أمامهم لتقلد المناصب القيادية فى أجهزة الحكم المحلى أو الوزارات، وبالفعل وجدنا شبابًا فى مناصب مساعد محافظ، ومستشار وزير ومساعد وزير، إضافة إلى تعيينات بمجلسى النواب والشيوخ والمجلس الأعلى للإعلام، لذلك أنا أدعم ترشحه للانتخابات الرئاسية.

أضف لذلك توفير دورات تأهيل، سواء من خلال البرنامج الرئاسى للشباب، أو البرامج التدريبية المتميزة اللى بتتعمل من خلال الأكاديمية الوطنية للتدريب، واللى فعلًا بتفرز نخبة من الشباب قادر يقود ويكون مستقبل البلد.

لما تكون فيه حوارات مباشرة معاه، بعد ما كان فيه ألف باب بين الشباب وبين الرئاسة، ويسمع لمشاكلنا ونلاقى حلولًا فعلية على أرض الواقع، يبقى لازم أدعمه.

كل ده بخلاف آلاف المشروعات اللى من خلالها قدر يوفر آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة لكثير من الشباب، منها مشروعات سكنية وفرت بيوتًا بأسعار يقدر عليها محدودو الدخل ومتوسطو الدخل.

عضو كيان «شباب مصر»

فاطمة حسن: لا تعرف المستحيل.. «حفرت بئر ماء بإبرة»

لن أتحدث عن حجم المشروعات والإنجازات التى تمت فى عهد الرئيس السيسى، لأنها واقع ملموس للجميع، ولا يستطيع أحد إنكارها، ولكننى سأتحدث عن تلك الطفرة التى شهدها الشباب المصرى فى عهد الرئيس السيسى، وكيف استطاع الرئيس أن يخلق لنا لغة حوار سياسى ومجتمعى، وأصبح للشباب صوت مسموع، ولديهم كلمة وله رأى لا يُستهان بهما.

يجالسنا ويحاورنا ويستمع لآرائنا ومقترحاتنا، ولم نجد مثل ذلك من قبل، كان يتم التعامل مع الشباب باعتباره قليل الخبرة و«طايش»، كما كانوا يدّعون، ولكننا وجدنا الدعم من ذلك الأب الروحى الذى جعل الشاب صاحب قرار، فتمكين الشباب الذى دعا إليه الرئيس وقام بتنفيذه على أرض الواقع، وظهر ذلك جليًا فى المناصب القيادية التى تولاها الشباب فى الوزارات والمحافظات. 

كيف لنا مع كل ذلك ألا ندعمه لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة؟. هذا الرجل القوى الذى سار بخطى ثابتة لم يؤرجحه شىء، جاء برغبة شعبه وتحول بالمستحيل ليجعله واقعًا مثل الذى حفر بئر ماء بإبرة خيط رفيعة. 

عضو كيان «شباب مصر»

محمد ملش: جَنْى ثمار المشروعات الحالية يحتاج لمرحلة جديدة

لماذا أدعم الرئيس عبدالفتاح السيسى لفترة رئاسية جديدة؟ الإجابة طويلة ولكن تتلخص فى نقاط أساسية من وجهة نظر شاب كان وما زال يتمنى أن يرى بلده مصر الغالية فى مكانة رفيعة يستحقها على مدار تاريخه الطويل، وخلال فترة رئاسة الرئيس السيسى، ومع إدراك هذا الرجل بقدرات مصر ودرايته بالتهديدات الجيواستراتيجية التى فرضها موقعها وجغرافيتها، أبلت مصر بلاءً حسنًا فى كل المعارك التى خاضتها للحفاظ على ثروات وحدود ووحدة هذا البلد، وتوج هذا بانضمام مصر لتحالف «بريكس». 

كما كان للرئيس نشاط حثيث فى مجالات داخلية مختلفة؛ كالقطاع الصحى ومبادرة «١٠٠ مليون صحة» وعلاج الملايين من المصريين من فيروس الالتهاب الكبدى «سى»، وأيضًا إنشاء العديد من المشروعات الصناعية والزراعية والمناطق اللوجستية، وتنمية قناة السويس، وإنشاء المدن الجديدة.

كل هذه المشروعات والخطط التنموية تحتاج إلى وقت لنجنى ثمارها، ولأجل أن يكتمل البناء ونجنى معًا ثمار هذا الجهد الكبير فى الأعوام الماضية، فإننى أدعم هذا الرجل لفترة رئاسية جديدة.

مدرس بكلية الصيدلة بجامعة الأهرام الكندية

تقى مجدى: وضعتَ الشباب حجر أساس لبناء الدولة

كشابة مصرية أدعم الرئيس السيسى لولاية جديدة، فقد شهدت الدولة المصرية نقلة نوعية وحضارية فى جميع المرافق، ومن أسباب تأييدى له فى الحقيقة عدة نقاط؛ يمكن اختصارها فى الاهتمام بالشباب المصرى وتمكينهم فى جميع الوظائف والخدمات، ووضعهم كحجر أساس فى بناء الدولة المصرية والاستفادة من خبراتهم فى جميع المجالات. وظهر هذا فى نسخ منتديات الشباب العالمية والوطنية، إضافة إلى دمجهم فى كل المشروعات؛ بما فيها الخاص بالشق الاقتصادى كالصناعة والزراعة، الذى يعد الركيزة الأساسية لقيام الدولة المتطورة وإنشاء العديد من المشروعات فى فترة وجيزة جدًا. وقد حرص على أن يقلل من فجوة الاستيراد بزيادة المساحات المزروعة ويحقق معادلة الأمن الغذائى، التى كانت على وشك أن تودى بحياة دولتنا من بعد ٢٠١١، ومن ضمنها مشروعات تطوير قرى الريف ومشروع توشكى ومشروع الدلتا الجديدة. 

طالبة جامعية

ريهام على: أخرجت البلد من نفق معتم مظلم إلى نور وبراح

بنقولها وهانفضل نقولها: «المشوار لسه طويل.. ها نكمله»، مصر كانت على مشارف اللا دولة، لكن وبرغم التحديات قِدر يخرجها من نفق معتم مظلم لنور وبراح، واستعدنا بلدنا مرة تانية بالجهد والمثابرة.

حارب الإرهاب الأسود اللى كان بيخيم بظلامه على أغلى بقعة فى أرضنا الطاهرة سيناء الغالية، ومشروع ورا مشروع وإنجاز ورا إنجاز، وبقينا نلمس بإيدينا ونجنى ثمار ما تم التأسيس ليه فى الجمهورية الجديدة.

عبر بينا إلى بر الأمان فى ظل ظروف قاسية وصعبة وتحدٍ راسخ وعزم على إصلاح ما أفسدته جماعات الشر والضلال، وقدر ينهض من تانى بالدولة ويعالج اللى أصابها من ركود وشلل بكل مفاصل وقطاعات الدولة.

دائمًا حريص على دعم المواطن وتوفير كل احتياجاته الأساسية وده كان واضح جدًا فى تحقيق الاكتفاء الذاتى من السلع والمنتجات والاعتماد على التصنيع المحلى، ولسه محتاجين أكتر لبلدنا ولسه طمعانين فى المزيد.

علشان كده بنقول لك: يا ريس مكملين معاك ولسه بيك هانكمل المشوار، وبندعمك وبنأيدك علشان نكمل معاك فترة جديدة كلها أمل لبكرة.

إذاعية 

أمير البكرى: إنجازاتكم تحتاج لآلاف المجلدات 

منذ تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى رئاسة البلاد فى ٣ يونيو عام ٢٠١٤، كان الشعب يتساءل: ما القادم؟ إلى أن جاء السيد الرئيس فى ٥ أغسطس ٢٠١٤ وأعلن عن تدشين مشروع قناة السويس الجديدة، هذا المشروع الذى يعد نقلة كبيرة فى مجال النقل البحرى وسلاسل الإمداد والتموين.

فى هذه اللحظة التف الشعب المصرى من الصغير إلى الكبير خلف السيد الرئيس، ليعلن عن رغبته للمشاركة بالعمل فى هذا المشروع الكبير، بل والعظيم، وتوالت الإنجازات التى تعد ولا تحصى فى الكثير من المجالات، مثل الصحة والتعليم والصناعة والاستثمار. إنجازات عديدة لا يمكن حصرها فى مجلد أو اثنين، بل تحتاج للآلاف من المجلدات لكتابة تفاصيلها وتخليدها فى ذاكرة الوطن.

انظر حولك سوف ترى آثار التطوير فى المؤسسات والمصالح الحكومية، وآثار تطبيق التحول الرقمى فى جميع المؤسسات، ما أسهم فى التيسير على المواطنين فى تسريع وتيرة العمل من أجل قضاء مصالحهم فى أسرع وقت وضمان جودة الخدمات المقدمة، كما لم ينس الرئيس الشباب والمرأة، بل جعل لهما صوتًا بين الجميع، وأعطى لهما كامل الفرصة للمشاركة والطرح والنقاش.

نحن الآن على مشارف الجمهورية الجديدة، وأعلن عن تأييدى ودعمى لترشح الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيسًا للبلاد لولاية رئاسية جديدة.

متطوع بالهلال الأحمر

مينا مكين: نطالب القائد الملهم باستكمال المسيرة 

كانت البداية دعوة غير متوقعة لحضور مؤتمر الشباب، تبعتها متابعة جادة من الدولة ببساطة أهلًا بكم فى الجمهورية الجديدة تعالوا وتفحصوا الأمور بأنفسكم وهذا ما حدث بالفعل، توجهنا إلى مصر قادمين من دول مختلفة حول العالم؛ لنتفاجأ بأن هناك فعلًا جمهورية جديدة، وهذا على أرض الواقع ليس شعارات أو أمنيات نظرية، وذلك فى شتى المجالات والمحافظات، هنا توقفنا لنتساءل: متى وكيف، والأهم مَن؟ 

عرفنا أنه فريق من أفضل الرجال يصلون النهار بالليل بتوجيه القائد الملهم الأب الخلوق الصبور سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى الذى تعرفنا عليه أكثر عامًا تلو آخر، إنجازات تلو أخرى، وعرفنا لمحة مما يحاط لمصرنا الغالية من مؤامرات، ولكننا نشعر بأمان كامل لأن مصر محروسة بيد القدير الذى أرسل وهيأ لنا، وفى الوقت المناسب، من يقود ويحمى، وفى نفس الوقت يبنى المكان ومن قبله الإنسان.

بكل بساطة وصدق، نطلب من الأب والقائد استكمال المسيرة والترشح لفترة رئاسية جديدة لأجلنا ولأجل مصر.

أحد شباب المصريين بالخارج

محمد هنداوى: أسست جيلًا جديدًا لقيادة مصر فى المستقبل

سيادة الرئيس، منذ أن توليت سيادتكم الحكم، نجحت فى جعل الحكومة خلية عمل لمجابهة كل التحديات، بالتزامن مع إطلاق عدة برامج لرفع الوعى لدى الشباب، والعمل على تمكينهم فى مختلف المجالات، فأصبحنا- ولأول مرة- نرى شبابًا فى عمق المسئولية، وذلك كمعاونين ونواب للوزراء ونواب للمحافظين، إلى جانب تفعيل دور الأحزاب السياسية وكوادرها الشابة.

عملت بكل جهد لإعادة الدورين الإقليمى والدولى لمصر من جديد، على الرغم من كل الأزمات الأمنية والاقتصادية العالمية، إلى جانب السعى لتوفير حياة كريمة لكل المواطنين، والقضاء على ظاهرة العشوائيات، وتوسيع الرقعة الزراعية، وغيرها الكثير من الإنجازات، لتؤسس جيلًا جديدًا فى بيئة سوية، كى يكونوا قادة مصر فى المستقبل.

لذلك ندعم سيادتكم للتقدم للترشح فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، لاستكمال ما سعينا من أجله لسنوات، من حيث رؤية أفكارنا الشابة تتبلور فى خطط حكومية ورؤى سياسية تنهض بمصر وتعلى من شأنها، وتعزز من قوتها فى الداخل والخارج، وتؤكد أن الشباب هم أمل المستقبل، وبهذا الأمل تستمر الإنجازات.

خبير الإعلام الرقمى