رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

حدث ليلًا.. أكاذيب الإخوان وجثة بالهرم

جثة
جثة

شهدت الساعات الماضية عددًا من الحوادث التي تهم الرأي العام، نرصد أبرزها في نشرة أخبار الحوادث.

  • مصدر أمنى ينفى أكاذيب الإخوان

نفى مصدر أمني صحة ما تم نشره عبر إحدى الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وإحدى القنوات الفضائية الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية، بشأن مزاعم حول وفاة أحد الأشخاص داخل محبسه بمركز شرطة الزقازيق بالشرقية نتيجة الإهمال الطبي.

وقال المصدر إن ما تم تناوله في هذا الشأن عارٍ من الصحة، وأن حقيقة الواقعة تتمثل في أن المذكور محبوس احتياطيًا بقرار من النيابة العامة على ذمة إحدى القضايا، وبتاريخ  22 /7 /2022 تم عرضه على  مستشفى الزقازيق الجامعي لمعاناته من ضيق في التنفس، وتم حجزه بالمستشفى لتلقي العلاج، وبتاريخ 5 /8 /2022 توفي المذكور أثناء تلقيه الرعاية الطبية بالمستشفى.

وأوضح المصدر، أن التقرير الطبي يفيد بأن المتوفى كان يعاني من ورم سرطاني بالحنجرة والتهاب رئوي حاد، وأن سبب الوفاة هبوط حاد في الدورة الدموية والتنفسية أدى إلى توقف بعضلة القلب، مؤكدًا أن ما تم تداوله في هذا الصدد يأتي ضمن محاولات الجماعة الإرهابية لنشر الشائعات والأكاذيب.

  • «عدم وجود شبهة جنائية».. التصريح بدفن جثة فتاة عثر عليها داخل سيارة في الهرم

صرحت النيابة العامة بالجيزة بدفن جثة فتاة عثر عليها داخل سيارة ملاكي بمنطقة الهرم، وكلفت مفتش الصحة بالكشف الظاهري على الجثمان، وتبين من تحريات المباحث بمديرية أمن الجيزة عدم وجود شبهة جنائية.

فيما كشفت مناظرة النيابة العامة للجثمان خلوها من أية إصابات ظاهرية، وجارِ تكثيف التحريات للتأكد من سبب الوفاة نتيجة تعاطي جرعة زائدة من المواد المخدرة، من عدمه، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.

تلقت مديرية أمن الجيزة بلاغًا يفيد بالعثور على جثة فتاة داخل سيارة بمنطقة الهرم، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات، وتم العثور على جثة فتاة داخل سيارة ملاكي، لا توجد بها أية إصابات ظاهرية.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الواقعة، والتوصل لهوية الفتاة، وجارِ تكثيف التحريات لكشف ملابسات وفاتها، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة المختصة التحقيق والتي أمرت بما سبق.

 

  • «ومن الحب ما قتل».. الأمن يكشف لغز وفاة فتاة في كفر الدوار

نجح رجال الأمن في كشف ملابسات واقعة العثور على جثة فتاة بأرض زراعة بالبحيرة وضبط مرتكبة الواقعة، في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة كفر الدوار بمديرية أمن البحيرة بالعثور على جثة فتاة مُلقاة بإحدى الأراضي الزراعية كائنة بدائرة المركز وبها سحجات وخدوش ولم يعثر على ثمة متعلقات.

بالفحص تبين أن المجنى عليها "مقيمة- بدائرة المركز" وتم تشكيل فريق بحث جنائي توصلت جهوده إلى أن وراء ارتكاب الواقعة "فتاة- مقيمة بذات المركز".

عقب تقنين الإجراءات تم استهدافها وأمكن ضبطها، وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة انتقاماً من المجنى عليها لخطبتها لأحد الأشخاص كانت ترتبط به عاطفياً، حيث قامت باستدراجها حال سيرهما بمحل الواقعة إلى طريق فرعي يمر على الأرض الزراعية محل العثور على المجني عليها، ولدى وصولهما قامت المتهمة بمغافلتها والتعدي عليها وخنقها حتى فارقت الحياة، واستولت على هاتفها المحمول ولاذت بالهرب متوجهة إلى منزلها.

وعقب وصولها لمنزلها أخبرت والدها فأخذ منها هاتف المجني عليها وقام بإخفائها بأرضه الزراعية، أمكن ضبط والدها وتم العثور على الهاتف المحمول.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

  •  تجديد حبس عصابة سرقة المواطنين بأسلوب الخطف في شبرا

جدد قاضي المعارضات بمحكمة جنح شبرا مصر، حبس تشكيلًا عصابيًا 15 يومًا على ذمة التحقيقات بتهمة سحل سيدة وسرقة متعلقاتها الشخصية.

وتلقى قسم شرطة شبرا بلاغًا مفاده قيام شخصين يستقلان دراجة نارية بخطف حقيبة يد من إحدى السيدات وسقوطها أرضًا حال سيرها بدائرة القسم؛ مما أدى لإصابتها بجروح في جسدها.

وبسؤالها قالت إنها حال سيرها بمحل البلاغ فوجئت بقيام شخصين يستقلان دراجة نارية "بدون لوحات معدنية" قام أحدهما بخطف حقيبة يدها وبداخلها "مبلغ مالي - هاتف محمول - بعض الأوراق الشخصية"، وأثناء تمسكها بالحقيبة سقطت أرضًا؛ مما أدى إلى حدوث إصابتها المنوه عنها ولاذا بالفرار، وبإجراء التحريات وجمع المعلومات ومن خلال الاستعانة بالتقنيات الحديثة.

وأمكن التوصل إلى أن وراء ارتكاب الواقعة شخصين "لأحدهما معلومات جنائية"، مقيمين بمحافظة الجيزة، وعقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن الجيزة أمكن ضبطهما، وبحوزتهما (الهاتف المحمول "المستولى عليه" - فرد خرطوش- طلقة لذات العيار - دراجة نارية "بدون لوحات معدنية " المُستخدمة في ارتكاب الواقعة - سلاح أبيض – 2 حقيبة يد "حريمي").