رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

المصريون يؤازرون المنتخب الوطني قبل مباراة السنغال: «النصر لمصر»

المنتخب
المنتخب

تنطلق اليوم في تمام الساعة السابعة مساء مباراة الإياب بين منتخب مصر ومنتخب السنغال، على ملعب ديامينياديو الأوليمبي، وذلك ضمن المرحلة الأخيرة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم قطر 2022.

وقام رواد مواقع التواصل الاجتماعي بتشجيع المنتخب الوطني على حساباتهم الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بكلمات تحثهم على الفوز والتأهل لكأس العالم لعام 2022.

يستعرض الدستور معكم في التقرير التالي تشجيع المصريين على الفيسبوك.

كتبت سالى نصر: "يارب النصر لمصر، يارب فرح المصريين، دعواتكم لصلاح ورفاقه الشجعان المخلصين".

وكتب محمود الشاعر: “الحاجة الوحيدة اللي هتفرحنا وسط كل اللي بنمر بيه يارب النصر لمصر”.

وكتب صموئيل حنا: “اليوم كرة القدم هي سر سعادة الشعوب.. ودليلي مباراة منتخبنا الوطني مع السنغال مساء الجمعة الماضية وفوزنا فقط ( واحد / صفر ) الناس في قلق ويأس وحزن واكتئاب وخوف من شبح الهزيمة في مباراة اليوم وعدم الوصول الي نهائيات كاس العالم .. يارب من اجل شعبنا الطيب الغلبان الذي يجد سعادته في نصرة منتخب بلاده أكثر مما يجدها في لقمة عيشه يكون النصر لمصر.. فقط صلوا من أجل فوز مصر في كل شئ”.

وقال أكرم البزاوي: “فاكرين في تصفيات كأس العالم ٢٠٠٢ كان أول ماتش ضد السنغال في دكار وسجلنا هدف واتحسب تسلل واتضح بعد الماتش انه هدف صحيح..الهدف ده لو كان اتحسب كنا روحنا كأس العالم بدل السنغال..الكرة اه لعبة فنيات وتكتيكات بس يجي قبل ده كله الدراما.. لان في ٢٠٠٢ السنغال صعدت بمنتخب عظيم بس احنا كنا الاحق وخصوصا بعد مباراة ملحمية قدام الجزائر في استاد القاهرة والفوز برضو على السنغال في العودة برأسية ميدو .. كنا عاملين تصفيات عظيمة لكن طبعا عقدتنا المغرب كانت السبب الأكبر في عدم صعودنا مع طبعا فرصة طارق السعيد اللي لحد دلوقتي لما افتكرها ادمع .. فـ انا عندي امل كبير ان بعد دراما ٢٠٠٢ الحزينة للجمهور المصري والسعيدة للجمهور السنغالي جيه اليوم اللي يتقلب في السيناريو لمصلحتنا”.

وكتب حسن المستكاوي: "تلك مجرد محاولة لتقدير موقف المنتخب وكلنا أمل في تجاوز منتخب السنغال .

١- أساند المنتخب وافقد أعصابي اثناء المشاهدة لكنني بحكم المهنة أركز جدا في شكل الأداء بالنسبة للفريقين . وقد كان منتخب السنغال قويا وضاغطا وافضل .

‏٢- لايوجد أي تقصير من أي لاعب في المنتخب بالنسبة للعطاء باقصي طاقة يملكها .وهذا بالارادة والرغبة لكن هناك تقصير فني يرتبط بالاداء الجماعي والقدرة البدنية والذهنية

وصحيح تصدي دفاع المنتخب للهجوم السنغالي الجارف لكن هذا الهجوم كان يمكن ان يسفر عن اهداف وكذلك صحيح من فرصنا القليلة سجلنا هدفا وضيعنا هدفا لكن هذا ليس دليلا علي ضعف السنغال او علي قوة منتخبنا

‏٣- أحترم كل الآراء الفنية . ورأيي أطرحه في صيغة سؤال : هل يستطيع المنتخب اللعب لمدة ٦٠ دقيقة من ٩٠ دقيقة كما لعب في أول ١٥ دقيقة من المباراة . لو قدرنا فسوف نعبر السنغال.

‏٤- القدرة أقصد بها اللياقة البدنية والقوة والسرعة . فعلشان المنتخب يمتلك الكورة ويمررها ويفتح ثغرات لازم كل لاعب يمتلك اللياقة والقوة والسرعة ولازم يتحرك في المساحات.

‏٥- أردد من سنين طويلة كتابة وقولا في برامج لم يعد الفارق الحاسم في أداء المنتخب يكون فلان مكان فلان باسثناء صلاح. انما القضية أداء الفريق كله جماعيا.

٦- ممكن جدا نمسك المباراة ونحلل كل هجمة للمنتخب وكل هجمة للسنغال وكذلك اي المواقف الدفاعية ونشوف اين كان النني واين كان عمر جابر واين كان فتوح والسولية وماذا حدث عندما تسلم ماني أو سار أو كوياتيه وميندي فمن قابل واستخلص الكرة ومنع المنافس من التقدم . وسوف نكتشف أخطاء لاتعد.

‏٧- تحليل الأداء الجماعى هو القضية فكيف ندافع ومن اين وكيف نهاجم ونصل لمنطقة المنافس وماهو الضغط الذي نمارسه عليه وعلي خطوطه وعلي مرماه وماهو معدلات الجرى.

‏٨- أردد من سنين أن المهم عند الذهاب لكأس العالم ان نلعب كورة زي الكاميرون ونيجيريا والجزائر وتونس والمغرب وغانا في بطولات مختلفة لكننا لم نلعب سوى مباراة هولندا فقط في المرات الثلاث التي تأهلنا فيها .. وبوضوح كرتنا بدون مشروع علمي وبدون خطة وبدون مباريات احتكاك تعلمنا.

‏أخيرا أثناء مباريات الجولة الأخيرة والحاسمة لكأس العالم كان العديد من المنتخبات الافريقية والاوروبية يلعب مباريات ودية تدريبية واحنا لا نفعل ذلك إلا حين تفاجئنا مباراة رسمية قادمة .. وده حالنا من زمان وصوتنا اتنبح".