رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

إيما واتسون ليست الأولى.. مشاهير تضامنوا مع القضية الفلسطينية

جين فوندا
جين فوندا

يزداد عدد المتضامنين مع القضية الفلسطينية يومًا بعد يوم، ولعل آخرهم هي الممثلة العالمية، إيما واتسون، التي قررت الدفاع عن القضية الفلسطينية، وإعلانها دعمها للشعب الفلسطيني ضد عدوان الاحتلال الإسرائيلي.

وكتبت واتسون، عبر صفحتها الشخصية، بموقع تبادل الفيديوهات والصور «انستجرام»، عدد من الصور الخاصة بالقضية الفلسطينية وعلقت عليها قائلة: "التضامن فعل"، وتلقت واتسون عدد من التعليقات التي تؤيد دعمها للقضية الفلسطينية وتؤكد أنهم يؤمنون بنفس القضية التي تدافع عنها.

واستون

الممثلة العالمية، واتسون، ليست الأولى فهناك عدد من النجوم، ومشاهر هوليوود، أعلنوا قبل ذلك تضامنهم الكامل مع القضية الفلسطينية، ومنهم:

واقعة دعاية لعلامة شهيرة (سلمى حايك):

الممثلة العالمية، سلمى حايك، صاحبة الأصل العربي اللبناني، هي وعدد من النجمات الأخريات أمثال شارون ستون، وويتني هيوسن، ووبروك شيلدز، وقع الاختيار عليهم ليمثلوا دعاية لشركة عالمية، باعتبارهم ضمن أجمل 50 شخص على مستوى العالم.

الشرطة العالمية كانت تشتهر بتجارة الألماس، واستخدمت الصور في الترويج لمنتجاتها، والتي يذهب دخلها إلى الإسرائلين، فهي مملوكة لرجل أعمال إسرائيلي كبير، الأمر الذي دفع سلمى حايك، إلى طلب حذف جميع صورها من الدعاية، دعمًا منها للقضية الفلسطينية، ومن أجل عدم استخدامها في جلب مزيد من الأموال لبناء المستوطنات على الأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك بحسب ماورد في صحيفة "بيبول"، الأمريكية.

سلمى حايك

جين فوندا:

إنها الممثلة الأمريكية الحائزة على جائزة الأوسكار، وهي أيضًا كاتبة وناشطة سياسية، والتي اتجهت إليهم بعد اعتزالها التمثيل في العام 1991، واستمرت في هذا القرار فترة طويلة حتى عادت مرة أخرى في العام 2005.

وتعتبر جين من أبرز الفنانات اللاتي دفعن عن القضية الفلسطينية، أثناء عملها بالسياسة في فترة التسعينات، فكانت من ضمن عدد من الفنانات، أعلنوا عدم تأييدهم لسياسة الدولة الإسرائيلية حيث شاركت "جين فوندا" الفنان "داني جلوفر" في قرار الانسحاب من مهرجان "تورنتو" السينمائي وكانت ثاني من وقع على العريضة التي تنتقد شرعية إسرائيل في فلسطين. 

جين فوندا

فرقة كولدبلاي:

وعلى الصعيد الغنائي أيضًا، أعلنت فرقة غنائية تشتهر بغناء أغاني "الروك"، تشكلت في لندن عام 1996 وهم فرقة مكونة من 4 شباب " كريس مارتن، جوني باكلاند، جاي بريمان، ويل تشامبيون" وكانت هذه الفرقة من أشهر الفرق الغنائية في أمريكا الغير راضية عن تعاملات إسرائيل وسياستها الظالمة وكان كل أعضاء الفريق متفقين على هذا الموقف.