رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

مكتبة مصر الجديدة العامة تحتضن حفل توقيع ومناقشة رواية «الساحرة والكلب»

غلاف الرواية
غلاف الرواية

تنظم مكتبة مصر الجديدة بمقرها الكائن في 42 شارع العروبة - مصر الجديدة، في الخامسة والنصف مساء الخميس القادم، أمسية ثقافية جديدة من أمسيات نادي الكتاب، وذلك لمناقشة وتوقيع رواية "الساحرة والكلب"، للكاتب ميشيل حنا.

وميشيل حنا، سبق وصدر له العديد من الأعمال الروائية والقصصية، نذكر من بينها: 30 طريقة للموت ــ عالم كلينيكس ــ الكتاب البنفسجي ــ هاستا مانانا ــ ما هي الماتريكس ــ برسيم دوت كوم ــ أنا وأنا ــ وحوش من الماضي ــ أرض الخيال ــ الجانب المظلم من القمر ــ أله من سمن وعجوة ــ خطأ 404 ــ هل يحلم المصريون بأرغفة إلكترونية ــ برج الموتي ــ تحياتي من أديس أبابا ــ الخروج من الأرض ــ جسر الديجيتال ــ بيت في نهاية شارع ــ قارة زينهم المفقودة ــ عش ولا تقل للموت لا وغيرها.

حصل "ميشيل حنا"، على العديد من الجوائز في مجالي القصة القصيرة والتصوير الفوتوغرافي.

ومما جاء في رواية "الساحرة والكلب" للكاتب ميشيل حنا نقرأ:"في شوارع مصر الجديدة، يهيم كلب وحيد لا يدري أين يذهب أو ماذا يفعل. كلب ليس معتادًا على حياة الكلاب ولا يعرف عاداتهم، فهو لم يولد كلبًا، وإنما كان ولدًا.

وبحسب دار النشر عن رواية "الساحرة والكلب": في روايته الأولى، "الساحرة والكلب"، يخوض ميشيل حنا، تجربةً مُغامِرة ومُغايِرة، ليروي قصة ولد تحدَّى ساحرة دخلت فجأة إلى حياة أسرته، وعندما حاول التصدي لها، فقدَ جسدہ البشري ووجد نفسه مطرودًا من المنزل ومعزولًا من أي أدوات للمقاومة، مضطرًّا لأن يخوض تجربة قاسية وغير مسبوقة، بعدما تقطعت به سبل الرجوع.

شخصيات تمتزج فيها الواقعية بالغرائبية، وتتشابك مصائرها في عالم حقيقي مترسِّخ الأركان، ورحلة مليئة بالمخاطر غير المتوقَّعة في محاولة لاستعادة ذات بشرية فقدت تكوينها الخارجي، لكن بقيت روحها مضطربة قلقة، تبحث عن سبيل للصمود أمام لعنة سحرية ساحقة لا سبيل لمقاومتها.

تدور أحداث رواية "الساحرة والكلب"، للكاتب ميشيل حنا، حول قصة ولد يقرر تحدَّى ساحرة دخلت فجأة إلى حياة أسرته، وعندما يحاول الولد التصدي لها، يفقدَ جسدہ البشري، ويجد نفسه مطرودًا من المنزل ومعزولًا من أي أدوات للمقاومة، مضطرًّا لأن يخوض تجربة قاسية وغير مسبوقة، بعدما تقطعت به سبل الرجوع، وأصبح يهيم في شوارع مصر الجديدة، مجرد كلب وحيد لا يدري أين يذهب أو ماذا يفعل. كلب ليس معتادًا على حياة الكلاب ولا يعرف عاداتهم، فهو لم يولد كلبًا، وإنما كان ولدًا.